صرح أحد مرضى الأورام لصحيفة صدى الاقتصادية: بأن أسعار الجرعات تختلف إختلاف كبير من صيدلية إلى أخرى ناهيك عن عدم وجود رقابة على أسعار الجرعات .
وأوضح أيضًا بأن الصيدليات تقوم ببيع جرعات من دول مختلفة دون وجود أي دليل على سلامة هذه الجرعات وبفارق أسعار كبير .
وأضاف: بأن سوق الأدوية الليبي به العديد من جرعات الكيماوي المهربة من العديد من الدول والمسروقة من مستشفيات كمستشفيات دولة العراق .
وأشار إلى أن المستشفيات العامة لا توفر الجرعات إلا عن طريق مساهمات رجال الأعمال وأصحاب الخير والجمعيات الخيرية .