Skip to main content
الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها
|

الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها

كتب الخبير الاقتصادي “مختار الجديد” منشورا قال فيه إن “السلع الغذائية الموجودة في السوق حالياً تكفي إلى ما بعد شهر رمضان، ولا خوف من تهريبها خارج الحدود بسبب نقص الهامش بين سعر الدولار في المصرف وسعره في السوق الموازية.

وأضاف أن الدولار متوفر في المصارف بسعر 3.90 ، لذلك لن يشهد ارتفاعاً كبيراً في السوق الموازية ، مع مطالبة المصرف المركزي بمزيد من المرونة في تنفيذ الحوالات المباشرة، وإن إمدادات الوقود تسير بشكل ممتاز، وهي أيام  وينقشع الغبار.

الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها

حاز البوست ما يقارب 1400 إعجاب و 65 تعليق من المهتمين بالشأن الاقتصادي في ليبيا، اختارت لكم “صدى” أبرزها :

علق السيد حمزة بالقول: إن بعض التجار بدأ في تخزين السلع الأساسية، وهناك سلع ظهرت بالسوق كانت بـ 1.75دينار واختفت لفترة بسيطة وعادت للظهور بسعر 3دنانير استعدادا لرحلة جنون الأسعار.

الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها

من جهته علق السيد “مصطفى” أن الإشكالية في التجار المحليين أو بالأصح “سماسرة السوء والحرام” المتاجرين بالمواطنين الفقراء وقاموا بسحب البضائع المهمة وتخزينها لبيعها في رمضان بأسعار مرتفعة.

الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها

ومن جهته تساءل  السيد “مراجع أمنيسي” لماذا لا يتم تطبيق قرار دولة العراق في ليبيا وهو  إعدام أي تاجر يقوم بزيادة أسعار المواد الغذائية أو إخفاءها ، أو اللحوم، أو الخضار؟

الجديد: السلع المتواجدة في السوق الليبي تكفينا إلى ما بعد شهر رمضان ولا خوف من تهريبها

 

 

مشاركة الخبر