صرح د. أحمد حسين “رئيس مصلحة الأثار بالحكومة الليبية المؤقتة” أن لدي المصلحة مشروع كامل للتنقيب عن الاثار في بلدية أوجلة ، حيث إنطلق منذ شهر سبتمبر 2016 و متوقف بسبب عدم تسييل الميزانيات .
وأشاد بمجهودات مكتب أثار أوجلة وعلى إطلاقهم عملية الترميم للمسجد العتيق و أكد بأن المصلحة ستقوم قريبا بتسييل الميزانية المخصصة لعملية الترميم .
ويذكر أن المصلحة لم تتحصل بعد على نتيجة خاصة بخصوص العينات التي وصلت من بمقبرة الدرب الكبير التي أُكتُشِفت بأوجلة و التي تحمل أقدم أثر للإنسان الليبي القديم .
• العينات الفخارية بمقبرة الدرب الكبير لطراز فخاري مخالف تماماً للفخار الاغريقي و بالتالي هذا يكون خاص بالأواجلة الذين تحدث عنهم هيردوتس في القرن الخامس قبل الميلاد .