صرح أستاذ الاقتصاد بجامعة مصراتة “علي الغويل” لصحيفة صدى الاقتصادية أن الارتفاع المستمر في سعر صرف الدولار ما هو إلا جنون حاصل داخل غُرف الواتساب!
مشيرًا إلى أن السبب الرئيسي هو أن المصرف المركزي اتبع سياسة التقييد والمراجعة الدقيقة لملف الاعتمادات والبطاقات، خصوصًا بعد ظهور عجز من العملة الصعبة فاق كل التوقعات، وهذا ناتج عن الفساد وغسيل الأموال لشركات وهمية وبضائع مزيفة يتم الاختلاس بها عن طريق فتح الاعتمادات وخروج العملة الصعبة إلى الخارج.”