كشفت مصادر خاصة لـ”صدى الاقتصادية” أن أحد الأسباب الرئيسة لارتفاع سعر صرف الدولار يعود إلى استمرار الإنفاق الحكومي المكثف في المنطقتين الشرقية والغربية، إلى جانب إصرار البرلمان على تمرير ميزانية تتجاوز 160 مليارًا.
وبحسب المصادر، فإن البرلمان يواصل إرسال مراسلات رسمية لاعتماد ميزانية إعادة الإعمار، والتي، في حال إقرارها، قد تؤدي إلى ارتفاع غير مسبوق في سعر صرف الدولار نتيجة زيادة الضغوط على الاحتياطي الأجنبي