Skip to main content
ضمنها تنفيذ 2 مليار فتح اعتمادات..المدير التنفيدي لمصرف الصحاري يجيب عن خطة السيولة ووضعه المالي ..ويرد على عدة اتهامات
|

ضمنها تنفيذ 2 مليار فتح اعتمادات..المدير التنفيدي لمصرف الصحاري يجيب عن خطة السيولة ووضعه المالي ..ويرد على عدة اتهامات


ماخطته لتوفير السيولة؟ ومصدرها؟ وما تفاصيل خطة المركزي؟ وبيعه للنقد الأجنبي وأوضاعه المالية؟ ومارده على ما تداول حدوث اختلاسات داخله ؟ ومايدور بفلكه؟ ، ومستجدات خدماته ، أسئلة يجيب عليها محمد عبد الهادي المدير التنفيذي لمصرف الصحاري في لقاء خاص مع صحيفة صدى الاقتصادية:

خطة السيولة المصرف الصحاري:

نحن كإدارة تنفيذية بالمصرف إتخذنا على عاتقنا إن متطلبات عملنا أنه يجب أن نوفر سبل الراحة للمواطن وهي المتمثلة في قضاء حجاته اليومية لسدها من النقد الأجنبي حتى يتحصل على جميع حقوقه لجميع السبل المريحة .

منذ فترة سابقة تم توفير السيولة ولم يشهد مصرف الصحاري نقص في أزمة السيولة و تم رفع سقف السحب بجميع فروعنا والسيولة موجودة وعملية رفع السيولة ساهمت في الحد من التزاحم في الفروع وبوقت وجيز وأصبح الآن الزبون يذهب بصورة سلسلة يتقاضى أي مبلغ بدون تحديد وهذه كانت بفترة أقل من ستة أو سبعة أشهر سابقة والآن حجم السيولة موجود والخدمات للزبائن تقدم بشكل ممتاز من هذه الناحية وأي مبلغ متوفر بحساب الزبون يقوم بالسحب بدون سقف وهذه في كامل ربوع ليبيا وحتى رفع المعاناة عن المواطن وهذه بشهود الزبائن ونحن نتابع عن كتب في هذه الإجراءات .

مصدر السيولة بمصرف الصحاري؟

نحن بالفترة السابقة كان المركزي مشكوراً بتزويد المصارف التجارية وكان حريص على الوضع العام بالسوق وهذه لا تتأتى إلا وفق سياسة كانت محكمة من إدارة البنك المركزي على رأسهم المحافظ والمصارف التجارية خاصةً الصحاري كانت إيراداتنا من البطاقات الفترة السابقة من ارباب الأسر ومن الاعتمادات والخدمات الآخرى وفي النهاية أصبح المواطن هناك نوع من الثقة وأصبحت هناك ثقة لأن المواطن عندما يأتي لإيداع أمواله أصبح بعد يوم أو اثنين يقوم بسحبها كاملة وهذه سياسة لوضع الثقة بين المواطن والمصرف والصحاري نجح فيها إنها أي زبون يجلب إيراداته أو إيداعاته ويريد سحبها بأي وقت بدون أي سقف وأصبحت الآن مصادر الإيرادات متنوعة وليست مرتبطة بعملية الاعتمادات وبطاقات حتى مذخرات الأشخاص العاديين أصبحو أموالهم يودعونها بالمصارف خوفاً من أن تكون في البيوت فهناك الآن ثقافة إيداع الأموال بالمصارف ونشجعهم على هذه الثقافة لأنها مشجعة للزبون ومفيدة للاقتصاد الوطني لأن السيولة بالبيوت لا تنفع الاقتصاد الوطني والتطوير والتنمية لابد أن تكون الأموال بالمصارف ونحن نطمئن جميع المواطنين ونحن أسرة واحدة ولكن هناك بعض المناطق بعيدة وصلتهم الخدمات حتى المناطق الجنوبية والنائية موجودة بها السيولة ونتابعها باستمرار وهناك ارتياح تام والحقيقة الآن ساعيين لتطوير الخدمات الإلكترونية حتى لا تحتفظ الناس بالسيولة لأن السيولة بها مخاطر أكثر لحامل السيولة لأن نلاحظ العالم يتحول الآن إلى التحول الرقمي وهذا مفيد على مستوى الاقتصاد والتنمية في الدولة .

بيع النقد الأجنبي بالصحاري؟

تركزت البيع النقد الأجنبي كانت بداية في ارباب الأسر وارباب الأسر سارت بشكل سلس والحقيقة هذه تنظمها قوانين ولوائح البنك المركزي وطبعاً هناك البطاقات الماستر كارد والفيزا والاعتمادات فتح المصرف خلال 2021 مبالغ هامة خلال تلاثة أشهر تتجاوز حدود 2 مليار كاعتمادات وحتى بطاقات رقم ممتاز ومستمرين إلى هذه الساعة في فتح الاعتمادات والبنك المركزي محافظ على السياسة النقدية توفير النقد الأجنبي والاعتمادات تسير بشكل سلس لانسياب السلع ورفع المعاناة على المواطنين والآن من حجم الايداعات السيولة لا ندري أين سنعطيها والآن المرتبات تسير بشكل سلس ولا يوجد هناك ازدحام وأي فرع به الخدمات اليومية كصك مصدق وباقي الخدمات والتزاحم على السيولة نعتبرها شبه اختفت والسيولة موجودة في الخزائن ونحن أي مواطن يريد أي رقم فالسيولة متواجدة .

الصحاري حافظ على الملائة المالية وعدم تجاوز الاحتياطي القانوني في المركزي وهذه السياسة اتخذتها الإدارة التنفيذية وعلى رأسهم مجلس إدارة المركزي والصحاري البنك الوحيد حتى بالإقراض الذي منحه مصرف ليبيا لم نستعمل القرض إلى حد الآن .

نحن نتتبع بشكل يومي وضعنا مصرف الصحاري إلى الآن لم نتوقف على الاعتمادات والحوالات والبطاقات وهذا مشهود لنا بالسوق نراجع سياسة انخذتها الإدارة التنفيذية وعلى رأسهم مجلس الإدارة المركزي وعلى رأسهم المحافظ يعلم أن الصحاري حافظ على احتياطيه القانوني ولم يتجاوزه والآن نحن ننفذ اعتمادات بكل يسر ولا يوجد لدينا ايقاف بالاعتمادات في البطاقات والبنك وضعه ممتاز جداً .

ماردكم حيال ما تداول بع صفحات عن حدوث عمليات اختلاسات بالصحاري؟

نحن توالينا الإدارة التنفيذية منذ حوالي تلاثة أشهر ومجلس إدارة جديد له 5 شهور وهذه الإشاعات مغرضة لأنها كثير يقاوم التغيير للمستقبل وكشف بعض الأشخاص غير المهنيين واستبدالهم بأناس أكفاء فنلاحظ مقاومة في التغيير وتحدث هذه الكتابات العشوائية وعندما نأتي لنتكلم عن المواضيع التي كُتبت في وسائل التواصل يتحدثون عن أشياء لها 15 عام أو 10 أو 7 ولها دبلجة في التاريخ ولا علاقة لها بالإدارة التنفيذية أو مجلس الإدارة.

من لديه اتباثات وهذه تعتبر ضرر على المال العام وجسيم على المؤسسة الجهات القضائية موجودة ومكتب النائب العام وديوان المحاسبة يحيلون لها المستندات وكما يقال ما ادعى إلا بالبينة وأي شخص لديه هذه المستندات يقدمها بشكل رسمي ، والمسيء ينال عقابه أما التشهير الحقيقة مغرض ، لأجل افشال سير الإدارة التنفيذية ومجلس الإدارة ولكن نحن واثقين من أنفسنا.

ونحن الحقيقة قمنا بالرد عليهم بوسائل الإعلام ونحن مع القانون وأي شخص لديه أي مستند النائب العام ونحن مستعدين لأن الحقيقة دائما التغيير والتطوير يواجه أناس لا يريدون تغيير أو تطوير بل يريدون مؤسسات متهالكة وغير متطورة ويعزفون إلى الوراء وليس إلى التقدم نحن لا ننظر إلى هؤلاء الأشخاص لأنهم حقيقةً معرقلين وأنا مع الإعلام الناجع الذي يظهر الحقيقة الذي يثني الأشياء بمسمياتها ليس الإعلام المدمر للمؤسسات وهذا لن ينفع دولة أو مواطن بل يخلق الفتن وهذه الحقيقة ننبذها جميعاً وكذلك المجتمع الليبي وهذه دخيلة غير متبثة وعاري عن الصحة ولا مصداقية لها .

ملائة المركز المالي ممتازة وأرجعنا مبالغ مختفية كانت بالخارج ونتابع في قضايا أخرى ونصحح الوضع الداخلي للبنك وهناك أشخاص لا تروق لهم هذه الأشياء ولكن نحن لن نتراجع وهذه أمانة في أعناقنا ولابد أن نأخد على عاتقنا تطويرها وراحة المواطن ونقول من لا يحب الليبيين وليبيا لا يجب أن يكون على رأس أي مؤسسة والأولوية المواطن وبلدنا أمنل ونتحدى أي مواطن ليبي تارك هذه البلاد ولا يعيش من خيرها ففي في النهاية نعود عليها وندمر مؤسساتها ، فلذلك يجب المحافظة على البلد والفتن أسد من القتل ويجب الابتعاد عليها وأن نقف لبلدنا فهناك أجيال قادمة والعالم يتطور ونحن بهذه الوضعية سنتأخر فالعالم يسبقنا كثير ويجب أن نتواصل .

نشكر المركزي المحافظ على السياسة النقدية لأنها مرت بفترة صعبة ولولا المركزي والنخب المتواجدة به حافظو بأمانة على ماهو الآن وضع البلاد والحقيقة نأمل أن يوفق المركزي في السياسات المستقبلية للمصارف التجارية فالمصارف عانت في فترة من الزمن وكانت بفترة المرفق الآمني مقفل والمصرف يعمل وهي قدمت ، المؤسسة الوحيدة المصارف هي التي فتحت أبوابها للجميع فحتى بالفترة السابقة كامت الخدمات بطيئك ولكن رغم ذلك البنك مفتوح وموجود والآن هناك استقرار في ظل حكومة الوحدة الوطنية سيكون هناك تطور ونمو ومتفائلين بالمستقبل

الخدمات الإلكترونية بمصرف الصحاري؟

لاشك أن الخدمات الإلكترونية في البدايات تأخذ وقت لأنها تحتاج تجهيز منظومات وأشياء تقنية والصحاري أخذ على عاتقه هذا التطوير خصوصاً الربط الشبكي الأن مربوط بنظام واحد وهو منظومة تيمونس 12.4 والآن نستطيع السحب من أي منطقة والاطلاع على كل شي ونقاط البيع منتشرة ولدينا البطاقات المشحونة مع تداول ومنتشرة توزيعها، وتم في المراحل الأخيرة الخصم المباشر مع شركة معاملات وسيكون نقلة كبيرة لأنها تعمل على الحساب وجميع آلات السحب الذاتي وسيتم السحب منها في أي مكان بليبيا ويتم التسوق بها وستنطلق هذه الخدمة خلال أسبوع أو 10 أيام فعلياً .

كذلك تطوير موبايل بنك والsms عبارة عن نمودج يملؤه الزبون وأي حركة على حسابه تصله رسالة فورية ونحن في الأيام القادم سنفعلها للجميع لتعتبر عامة للمواطن لأنها تحافظ على أموال الزبون وباقي التحولات الإلكترونية تسير بوتيرة ونتوقع قبل نهاية السنة ستكون هناك منتجات كثيرة ، وحتى الابل جريد سيدخل المدة القادمة وسيعالج العديد من المشاكل التي كانت في النظام السابق وهذا لا يتأتى إلا بجهود جميع العاملين بالمصرف وأخذت جهد كبير من قبل العاملين ، وهذا جهد نشكر عليهم لأنهم جنود مجهولين يعملون على التطوير وراحة الزبون.

مشاركة الخبر