كشفت الصحيفة الأمريكية وول ستريت جورنال عبر تقرير نشرته اليوم عن معلومات جديدة حيال قضية انفجار السدود في درنه وإهمال صيانتها.
حيث قال التقرير أنه في عام 2003 قامت الشركة السويسرية (Stucky) بتقييم السدود بليبيا وطلب تقويتهم ودعمهم بسد ثالث
وتابعت: بسبب مشاكل القذافي مع سويسرا واحتجاز هانيبال, فَرَّ صاحب الشركة بأعجوبة من ليبيا بعد القبض على شريكه.
وأضافت أند”سيف القذافي” تدخل وقام بإيقاف المبالغ المخصصة للشركات الخاصة بالمشاريع الكبيرة بعد صراعه مع الحكومة .
وأفادت بالتعاقد مع الشركة التركية (Arsel) والتي بدأت العمل في عام 2010 ولكن توقفت بعد أحداث 2011
ووفق التقرير فقد سنحت فرصة لاعادة العمل على المشروع عام 2021 وبسبب الصراع بين وزير المياه ونائبه توقف لتقديمه طلب للمركزي يإيقاف أي دفوعات بخصوص مشاريع المياه.
