قالت وزارة النفط والغاز بحكومة الوحدة الوطنية في بيانٍ صحفي لها عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك أنّ هناك صفحة باسم “أخبار المؤسسة الوطنية للنفط” تقوم بنشر كل ما يتعلق بشؤون النفط وتتدخل في الأمور السياسية وأمور الدولة “وكأنّها” صفحة احتياطية للمؤسسة الوطنية للنفط.
وقد طالبت الوزارة من المؤسسة توضيح علاقتها بهذه الصفحة ولم تتلق أي رد، كما وضّحت الوزارة أنّها على علم بمن يدير ويموّل ويدعم هذه الصفحة من شركة موريكس التي تضع سياسات رئيس المؤسسة الوطنية للنفط وتوجيهه لتحسين صورته أمام دول العالم، وأنّها تحمل أجندة خارجية لطرف معين.