قال الخبير الاقتصادي “محسن الدريجة”: لم يكن الهدف أبداً من توحيد سعر الصرف والإبقاء عليه عند 4.5 ليفقر الناس وتصعب الحياة، الهدف كان تخفيضه إلى سعر موحد جديد يستطيع أن يصله كل ليبي ويكون أقل من 3 دينار.
وتابع قائلاً: أما ترك سعر الصرف عند 4.5 دينار ووصل الآن 5.11 في السوق الموازي فهو إفقار لليبيين، خاصة وأن سعر النفط إرتفع خلال الأعوام الماضية.