تحدث الناشط الحقوقي “حسام القماطي” عن مشكلة تهريب الوقود الذي أصبح يمارس على جميع المستويات سواء على رأس الهرم داخل المؤسسة الوطنية للنفط عبر اتفاقات سياسية ( صدام / أبراهيم ) أو عبر شركات التوزيع ومحطات الوقود في أسفل الهرم وفق قوله.
وأضاف بالقول: حالياً هناك أزمة بين شركة الشرارة وشركة البريقة لتسويق النفط وسط إتهامات من شركة الشرارة أن شركة البريقة تعطي حصصها لعصابات التهريب والجرمية المنظمة .
كما نشر القماطي شكوى بشأن اختلاسات مالية وتهريب للوقود بشركة خدمات الطرق السريعة المساهمة مطالبين خلالها إيقاف رئيس مجلس إدارة الشركة بصفته “أسامة الذيب” عن العمل واحالته للتحقيق الجنائي , ومعاقبته ..