Skip to main content

الوسم: النفط

“رويترز” تكشف عن عقود تقاسم الإنتاج في جولة جديدة من العطاءات النفطية في ليبيا

ذكرت وكالة “رويترز” اليوم الإثنين نقلا عن مسؤولون نفطيون إن ليبيا ستطرح 22 منطقة للتنقيب عن النفط وتطويره في أول جولة عطاءات منذ أكثر من 17 عاما .

وبحسب رويترز أن الصفقات ستتضمن اتفاقيات لتقاسم الإنتاج حيث تأتي جولة العطاءات الجديدة التي أُعلن عنها في الثالث من شهر مارس في الوقت الذي تسعى فيه ثاني أكبر دولة منتجة للنفط في أفريقيا وعضو منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” إلى زيادة إنتاجها النفطي .

اندبندنت: الاقتصاد الليبي بين تراجع إيرادات النفط والفساد

توقع البنك الأفريقي للتنمية اليوم الثلاثاء عن معدل نمو قدره 6.2 في المئة للاقتصاد الليبي عام 2025 مستنداً إلى أهداف المؤسسة الوطنية للنفط التي تتوقع تجاوز مستوى الإنتاج 1.5 مليون برميل يومياً بحلول نهاية عام .

وقالت صحيفة “اندبندنت عربية” أن الاقتصاد الليبي مر بسنة صعبة بسبب تقلبات إنتاج النفط والانهيار في الربع الثالث من العام الحالي نتيجة ازمة سياسية بين الفرقاء على رأس السلطتين.

وأكدت الصحيفة أن إنتاج النفط الليبي تحسن بصورة ملحوظة خلال الأسابيع الأخيرة ليصل إلى 1.42 مليون برميل يومياً وهو أعلى مستوى له منذ أكثر من عقد مما دعم التوقعات التي تشير إلى إمكان استرداد الاقتصاد الليبي عافيته مسترجعاً زخم النمو الاقتصادي في العام المقبل وفق المؤسسات المانحة .

جلوبال بلاتس: إغلاق النفط في 2025 ينذر بمزيد من الفوضى في “دولة المافيا”

كشفت وكالة جلوبال بلاتس البريطانية اليوم السبت عن جزءًا من سلسلة السلع الأساسية لعام 2025 وأيضا فيما يخص قطاع النفط والغاز .

وبحسب الوكالة ارتفع إنتاج النفط الليبي في شهر نوفمبر إلى 1.17 مليون برميل يوميا وفقا لتقديرات شركة ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس وهو أعلى رقم إنتاج منذ أكتوبر عام 2022 ولكن بالنظر إلى الوضع الأمني المتقلب في البلاد والسياسات المتصدعة فمن غير المرجح أن يستمر الانتعاش طويلا وفقا لمراقبي ليبيا .

وقالت الوكالة البريطانية أن ليبيا تتمتع بأكبر احتياطيات من النفط والغاز في أفريقيا لكنها غرقت في الفوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي في عام 2011 ولم تتعافى بعد وفي عام 2014 انقسمت بين حكومتين متنافستين في الغرب والشرق .

وأشارت الوكالة إلى أن مع ارتفاع الإنتاج في أعقاب إغلاق النفط لمدة أسابيع بسبب الخلاف حول قيادة البنك المركزي الليبي الذي انتهى في أوائل أكتوبر.

قال: المحللون إن القطاع الحيوي سيظل تحت رحمة الجهات السياسية الفاعلة في العام المقبل .

وقال مصدر في قطاع النفط والغاز في طرابلس طلب عدم الكشف عن هويته إذا فهم أحد ما سيحدث على المستوى السياسي في عام 2025 فسوف يفهم ما سيحدث في قطاع النفط والغاز تريد المؤسسة الوطنية للنفط أن تقول إن الإنتاج يرتفع والأمور مستقرة لكن عام 2025 سيكون مماثلاً لعام 2024″.

وأكدت الوكالة أن القضايا الكبرى المدرجة على جدول الأعمال المفاوضات بين المؤسسة الوطنية للنفط والشركات الأجنبية بشأن مشاريع رئيسية وتأثير سقوط الرئيس السوري بشار الأسد على الاستقرار السياسي في ليبيا تشمل الهدنة الهشة بين رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة وقائد القوات المسلحة خليفة حفتر شرق البلاد .

وقال المحلل البارز في فيريسك مابلكروفت هاميش كينير يقدم عام 2025 آفاقًا متباينة لقطاع النفط والغاز في ليبيا فمن ناحية يصل إنتاج ليبيا إلى مستويات قياسية وتستأنف شركات النفط العالمية أعمال الاستكشاف ويشهد القطاع أقوى أداء له منذ الحرب الأهلية في عام 2011 ومن ناحية أخرى تظهر أزمة البنك المركزي الأخيرة وإغلاق النفط والغاز ويمكن للصراع السياسي المستعصي في ليبيا أن يؤدي إلى اضطرابات مفاجئة مرة أخرى في البلاد وفقا للوكالة البريطانية .

أويل برايس: على الرغم من الدعم لحكومة الوحدة الوطنية..تجار أتراك يعقدون صفقات نفطية جديدة شرق البلاد

ذكر موقع “أويل برايس” النفطي اليوم السبت أنه من غير المرجح التوصل إلى حل سريع لحصار صادرات النفط الذي فرضته قوات الجيش الليبي شرق البلاد .

وأكد الموقع أن القوات التابعة لحفتر تستفيد ماليا عبر شركتها الخاصة “أركونو أويل” التي حصلت على إعفاءات لتصدير النفط رغم الحصار .

وبحسب الموقع أنه من المقرر أن تقوم شركة أركونو بتصدير مليون برميل من النفط الخام إلى إيطاليا عبر شركة تجارية تركية وعلى الرغم من الدعم التاريخي الذي تقدمه تركيا للحكومة التي تتخذ من طرابلس مقراً لها فإن التجار الأتراك يعقدون صفقات شرق البلاد لإتمام هذه الصادرات .

وأشار الموقع إلى أن المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا تفتقر إلى السيطرة الكاملة على قطاع النفط في البلاد حيث تراقب الشركات الدولية عن كثب تدفق النفط والإيرادات ومن المتوقع أن تظل المنافسة المستمرة للسيطرة على موارد النفط في ليبيا نقطة محورية في الصراع المطول في البلاد .

“العكاري” يحلل أسباب ارتفاع الدولار.. ويقول: خسائر ليبيا اليومية جراء إغلاق النفط 442 مليون دينار .. ويحذر

قال عضو لجنة سعر الصرف بالمركزي سابقاً “مصباح العكاري” بأن السبب الرئيسي في الارتفاع الحاصل في الدولار هو اغلاق النفط.

مضيفاً: السبب الثاني هو الخلاف الحاصل في موضوع البنك المركزي ووجود المحافظ السابق خارج البلاد وتواصله مع البنوك الخارجية وتحريضهم على عدم تعزيز الاعتمادات من المصارف الليبية وعلى رأس هذه المصارف هو المؤسسة العربية المصرفية البحرين التي كانت من أكبر البنوك الخارجية التي تعزز في اعتمادات المصارف الليبية والتي رئيس مجلس إدارتها هو المحافظ السابق لمدة تزيد على 13 سنة بحكم أن ليبيا تملك فيها 63‎%‎ من رأسمالها، اليوم لكي نوقف هذا الانحدار للعملة المحلية، هو بشكل سريع تعيين إدارة كاملة للبنك المركزي مع رفع القوة القاهرة على الحقول النفطية.

وتابع: للأسف استمرار اغلاق النفط سوف يشكل مشكلة للإدارة القادمة للبنك المركزي وحتي لو رجعت الادارة السابقة سيكون آثر إغلاق النفط أمامها عائق للإصلاح، مضيفاً أن اغلاق النفط موثر على كل شرائح المجتمع ولن يؤدي إلى سقوط حكومة ولا برلمان وإنما يؤدي إلى سقوط القوة الشرائية للدينار الليبي

كما أضاف “العكاري”: لهذا مناشدة لكل من له رأي في فتح النفط نقول أن المخاطر ترتفع كل يوم وحال الليبي يسوء كل يوم يمر على هذا المجتمع المنكوب للعلم أن كل يوم يمر والنفط مقفل تخسر الخزانة الليبية 442 مليون دينار.

وقال: إذا كانت المشكلة في إزاحة شخص من منصبه يكلف البلاد 442 مليون دينار فمن يكون هذا وماذا كان يقدم حتى نتحمل كل هذا، خاتماً حديثه بالقول: نسألكم بإسم الفلاحين البسطاء والمرضى الذين يرجون الشفاء والغلابة الذين قهرتهم ديون ثقال أن تغلبوا مصلحة الملايين الذين أنهكهم التعب والشقاء أنن ترفقوا بيهم وتساعدوا في رفع البلاء عنهم وأجركم عند رب السموات العلاء افتحوا حقولنا من أجل الغذاء والدواء ومعالجة المرضى.

خاص.. من ضمنها طرح أحمال مطول للكهرباء.. خبير نفطي يُعدد مخاطر إقفال النفط

صرح خبير نفطي الذي فضل عدم ذكر اسمه لصحيفة صدى بخصوص مساعي المؤسسة الوطنية للنفط بين الواقع والمأمول.

حيث قال؛ ليس من الفراغ أو إن كان بدون سبب ، عندما قامت المؤسسة بنشر أرقام تعكس الخسائر و الأضرار الناتجة عن إغلاق النفط والقيام بإشعار الرأي العام عن التداعيات جراء إيقاف الإنتاج النفطي والعادي في البلاد ..

حيث كان من الواجب على المؤسسة تحميل المسؤولية لمن كان وراء ذلك والقيام بإحاطة الشارع الليبي أن فقدان قرابة ال 65% من مجمل الإنتاج الكلي المفترض للنفط الخام الليبي هو نتيجة لأسباب لا علاقة بالمؤسسة بها ، كما أن هذا الأقفال سوف يكون له الأثر يؤثر المباشر والسريع وفي الصميم على الدورة الاقتصادية في البلاد ، بالتالي تضرر العباد من جراء ذلك ..

وتابع بالقول أن قطاع النفط والغاز الليبي هو في الواقع وبصوره عملية يغلب عليه الطابع التكنوقراطي والأهم أنه يجسد الوحدة الوطنية في أبهى صورها حيث تضم الحقول والمنصات البحرية النفطية الليبين من كافة المدن والقرى الليبية ..

كما كان من الضرورة إشعار المواطن أن المؤسسة الوطنية للنفط تتعامل حاليا” بالكثير من الحكمة والصبر والمرونة المناسبة مع الواقع السياسي المفروض عليها ..

كما يجب على المواطن فهم أن عملية الإيقاف للإنتاج الذي بدأت بشكل تدريجي في التصاعد وبإتجاه الأغلاق الكامل لن يتسبب فقط بضياع جزء من الإنتاج اليومي للنفط والغاز الليبي بل سوف تسبب في طرح أكبر لعدد ساعات الأحمال للكهرباء بعموم البلاد والأكثر مرارة هو تدهور البنية التحتية لقطاع الكربوهيدرات الليبي وإنتكاسة عملية (للحلم ) الذي هو في بداية تحقيقه والمفترض أن يكون بناء على خطتها الطموحة الهادفه لتحقيق الزيادة في الإنتاج النفطي .

وتابع؛ للأسف الشديد ، عندما يتقرر بأي وقت متأخر ، الاتجاه من جديد نحو الفتح للإنتاج النفطي ، تكون هناك حاجه ماسة لتكاليف مالية كبيرة وجهود تقنية مضاعفة مما يزيد من الأعباء سواء كان ذلك على المؤسسة أو الدولة الليبية برمتها ..

كما أنه من المعلوم وبهذا الوقت ، هناك لجان عمل شكلتها الإدارة العليا بالمؤسسة تجوب الصحراء ليلاً” و نهارا” بغية التقليل من الأضرار قدر الإمكان و تحصي بصورة عملية قيمة الخسائر الناتجة عن هذه الإغلاقات لكل شركة تابعه للمؤسسة على حده ، فقد قدرت عدد البراميل المفقودة خلال ثلاث أيام فقط ( 26-27-28 هذا الشهر أغسطس ) بحوالي ( 1,504,733 ) برميل و بقيمة أجمالية تقدر بحوالي ( 120,378,640 ) مليون دولار أي ما يوازي تقريبا” ( 842,650,480 ) دينار ليبي اي قرابة ( المليار دينار ليبي خلال ثلاث أيام فقط .

حيث اختتم حديثه بالقول: الدعوة الآن أصبحت ملحة لكافة القيادات السياسية بالبلاد للاستمرار ضخ النفط والغاز على أقل تقدير لتشغيل المرافق المختلفة و تغذية محطات الطاقة الكهربائية وهذا الشيء يعد أولوية قصوى للإدارة العليا بالمؤسسة ، التي هي ايضاً في تواصل مع كافة الأطراف المعنية بذلك ونتوقع أن تكون هناك إنفراجه قريبة بإذنه تعالى .

مع تضمين إيرادات الرسم.. المركزي يكشف عن فائض في ميزانية الدولة بقيمة 17.5 مليار دينار

كشف بيان مصرف ليبيا المركزي الخاص بالإيرادات والنفقات ببلوغ الإيرادات 61.15 مليار دينار حتى نهاية شهر يوليو , مع وصول النفقات إلى 57.56 مليار دينار , مع تضمين إيراد الرسم المفروض على النقد الأجنبي 14 مليار بفائض في الميزانية 17.5 مليار .

كما فصل المصرف المركزي بنود الإيرادات وتتمثل في: إيرادات مبيعات النفط حتى 31 يوليو والتي بلغت 51 مليار, وإيراد من الأتاوات النفطية الذي بلغ 8.8 مليار, كما بلغت إيرادات الضرائب 395 مليون بينما الجمارك 129 مليون، والاتصالات 73 مليون، وبيع المحروقات بالسوق المحلي 32 مليون وإيرادات أخرى 721 مليون .

كما تطرق بيان المركزي إلى تفصيل المصروفات خلال الفترة حيث بلغ بند المرتبات 36.5 مليار، والنفقات التسييرية 4 مليار , والتنمية 160 مليون، والدعم 9.4 مليار، والطوارئ صفر، والميزانية الاستثنائية لمؤسسة النفط 5 مليار، والميزانية الاستثنائية للشركة العامة للكهرباء 2.5 مليار .

صحيفة اسبانية: بسبب إعتقاله في روما صدام حفتر يهدد بالنفط

ذكرت صحيفة كرونيكا الإسبانية أن نجل قائد القوات المسلحة خليفة حفتر أعتقل في روما وأفرج عنه في نفس اليوم .

وقالت الصحيفة ألقي القبض اليوم في روما على صدام وذلك بناءً على مذكرة اعتقال أصدرتها الشرطة الإسبانية وأفرج عنه في نفس اليوم وعاد إلى مدينة بنغازي .

وأكدت الصحيفة أنه في نفس اليوم أمر صدام حفتر بإغلاق حقل الشرارة النفطي الذي تملكه وتديره شركة ريبسول الإسبانية مما أدى إلى توقف إنتاج 350 ألف برميل من النفط .

و الجدير بالذكر أنه في يناير نشرت صحيفة كرونيكا تحقيقاً استقصائياً عن اعتراض الشرطة الإسبانية لشحنة أسلحة كانت متجهة لصدام حفتر وكانت في طريقها إلى الإمارات العربية المتحدة ثم إلى بنغازي وخلال تلك الحادثة أغلق نجل حفتر أيضاً حقل الشرارة النفطي لأكثر من أسبوع وفقا للصحيفة .