أطلق مجموعة من النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي حملة تهدف الى مقاطعة المنتجات والمطاعم التي تضع أسعارا باهظة الثمن وذلك لغرض جعلها تخفض في أسعار منتجاتها، تزامنا مع انخفاض سعر صرف الدولار في السوق السوداء والذي كان السبب الذي دعا هذه المحال بداية الى رفع اسعارها.
وقد حملت هذه الحملة شعارات عدة منها المقاطعة ثقافة شعب، وقاطع وما تكونش سلبي، والعديد من الشعارات الأخرى التي تعبر عن الغرض من عملية المقاطعة هذه،. وقد وصلت المقاطعة الى نتائج ايجابية كما ذكر النشطاء حيث قامت العديد من المقاهي والمطاعم والمحال بتخفيض اسعارها واستبدال قائمة الاسعار بقائمة أخرى محدثة.