Skip to main content

الكاتب: صدى ليبيا

عقيلة صالح يعمم بعدم التصرف في أرصدة المركزي مع حماية موارد الشعب حتى عودة إدارته الشرعية

عمم رئيس مجلس النواب عقيلة صالح تعليماته بمنع أي تصرف في الأرصدة المودعة بالحسابات التابعة للمركزي في الداخل والخارج .

والمودعة بحسابات مؤسسة النفط أو إحالتها إلى الخارجي إلى المركزي وحماية موارد الشعب حتى عودة الإدارة الشرعية للبنك طبقاً للقانون والاتفاق السياسي بحسب مراسلته إلى عدد من الجهات العامة .

هذا وأكد صالح بأن كافة السلطات مطالبة بعدم الاعتداد بقرار الرئاسي بإقالة محافظ المركزي الصديق الكبير وتكليف محافظ جديد .

“الزنتوتي” يكتب: وقعّوا ،، ولكن الرب في اعقابوا،،!!!

كتب الخبير المالي “خالد الزنتوتي”: قالوا ، وقعّوا ،،،، ولكن الرب في اعقابوا ،،،،،!!!

إذا صحيح ،،، وقعّوا ،،، واتفقوا ،،،، كلنا نزغرد وحتى نرقص وندير حضرة عيساوية مدندنة ،،،، لكن السؤال الكبير ،،، ماذا بعد التوقيع ،،،!؟

هل الجماعة ،،، كلهم يتفقوا ،،، !!؟؟

مجلسين دولة ،،، احدهما اخذ حكم اليوم ،،، والآخر مقعمز في المجلس ،،،،، وحتى هو يقول أنا عندي موافقة من اللجنة القانونية ،،، شبحتي فيها بتاخد دورة طويلة ،،، ويعلم الله اش يصير فيها ،،،،!!! وكل منهما ناصب صكايته المدججة بالعير والنفير ،،،،!!!

وفي الجهة الأخرى ،،، قالوا ،،، ان الشائب ،،، حلف بيمين في تقعميزة اسكمبيل وقال،،، ما صائر منه ،،، قالوها ،،،، ما تشدوهاش عليّ ،،،، !!!!

ومازال عاد الحكومتين ،،،، وحدة تبي س والأخرى تبي ص ،،،، وعاد جيبها لبعضها ،،، وكلاهما يحسب فيها حسبة خربقة ،،، كلبي وكلبك ،،، او شطرنج ،،، كش ملك ،،، ومات الوزير ،،،،!!!!

وبعدين ،،، فيه قوات ( النار والدهك ) واللي عندها العصا وما وراءها ،،،،!!!! ما تعرفش عمي يرحمني ،،،( والعظم الرهيف الله يكسره ) ،،، يا رومي والله نكسر قرنك ،،،،،!!!

بالله عليكم ،،، كل اؤلئك موجودين ،،، وكلهم ،،، اما متعاركين ،،، واما متفقين كيف يقسموا الغنيمة ،،، بالله عليكم ،،، هل يتفقوا ،،،، ؟؟ ان شاء الله ،،، اللي عند ربك ماهو بعيد ،،،،!!!

مازالت حاجة وحدة بس ،،، ممكن تحل المشكلة ،،، العم سام ،،، لو شهر سيفه بجديات ،،، عندها ،،، الكل ،،، يزمط ريقه ،،، ويسكت ،،،،!!!؟؟؟؟

وبعد كل ذلك ،،،،، يا ويله اللي بيجي محافظ ،،، والله مسكين ،،، سوف يدخل دار الغولة ،،،، ويريح فيها ريحة ما صارت ،،،، !!!!

وفي النهاية بكل ،،،، الرب في اعقابوا ،،،،، !!!!

خاص.. “عكرة”: اتفاق مقترب لحل أزمة المركزي.. والإدارة الجديدة ذات كفاءة ومهنية

كشف وكيل وزارة المالية السابق “إبراهيم عكرة” في تصريح لصدى الاقتصادية عن قرب التوقيع اليوم بين الأطراف ممثلي مجلسي النواب والدولة لحل أزمة مصرف ليبيا المركزي عبر تشكيل إدارة جديدة..

هذا وتابع بالقول: الإدارة الجديدة تتكون من أشخاص قياديين وذات مهنية عالية وكفاءة، وبالتأكيد سيكون هناك إصلاحات اقتصادية قوية في ظل قيادة “ناجي عيسى” للمركزي

خاص.. بالوثائق: مصادر تكشف لصدى أسباب إقالة محمد بن عياد من منصبه كرئيس للقابضة للإتصالات

كشف مصادر خاصة لصدى الاقتصادية أن رئيس القابضة للإتصالات السابق متهم في عدد من القضايا والتي كان أبرزها اختلاس 250 مليون دينار من حسابات شركة ليبيانا بالمنطقة الشرقية وهدا الملف لايزال لدى النائب العام

كذلك ضلوعه في عملية غسيل اموال وتمويل ارهاب وصدر في حقه قرار تجميد كافة حساباته وتعاملاته المالية من مصرف ليبيا المركزي

وشراء أراضي وبناء مبانئ لشركات الاتصالات التابعة بعشرات أضعاف ثمنها الحقيقي وتحقيق كسب غير مشروع بعشرات الملايين من الاراضي فقط

مع التخابر مع الشركات الأجنبية لشن هجمات الكترونية على مؤسسات الدولة الليبية والتوقيع مع هذه الشركات بأسعار مضاعفة وبطريقة التكليف والشراء المباشر

و شراء قطعة أرض لصالح شركة ليبيانا في المنطقة الشرقية بأوامر مباشرة من بن عياد بقيمة 165 مليون دينار مع العلم بأن الارض كانت قبلها بفترة قصيرة معروضة للبيع بسعر 10 مليون دينار

وتوقيع عقد بناء مع شركة مقاولات بقيمة 65 مليون دينار لبناء مبنى بمساحة 400 متر من ثلاثة طوابق لصالح شركة ليبيانا بأوامر مباشرة من بن عياد

كما تم اعفاء بن عياد من مهامه كرئيس للقابضة بعد صدور عدد من التقارير بأنه هو السبب وراء الهجمات السيبرانية على البنية التحتية للاتصالات بليبيا، ولتبرير تكليفه المباشر ( بدون لجنة العطاءات) لشراء بمبالغ بعشرات الملايين من الدولارات عن طريق الشركات التابعة للشركة القابضة وعقد صفقات مع شركة اجنبية لشن هجمات على خوادم الدولة الليبية لأبتزازهم لتوقيع عقود حماية بمبالغ ضخمة تذهب نسبة منها إلو حسابات بن عياد في الخارج وفق قول المصادر

مع شراء معدات Anti-DDOs عن طريق شركة ليبيا للاتصالات بإجمالي قيمة 24.6 مليون دينار ليبي حيث ان القيمة الحقيقية هي 3.2 مليون دينار ليبي وفق المصادر

وشراء نظام حماية نوع Anti-DDOS بقيمة 79.5 مليون دينار لصالح شركة ليبيانا وقيمة النظام الحقيقية لاتتجاوز 10 مليون دينار ليبي بحسب المصادر

بالإضافة إلى نظام حماية من نوع SS7 تم شرائه لصالح شركة ليبيانا بقيمة 49 مليون دينار من شركة روسية اسرائيلية بينما تم شراء ذات المعدات في عقد اخر لصالح شركة المدار بقيمة لاتتجاوز 10 مليون وفق المصادر والوثائق

“العكاري” يحلل أسباب ارتفاع الدولار.. ويقول: خسائر ليبيا اليومية جراء إغلاق النفط 442 مليون دينار .. ويحذر

قال عضو لجنة سعر الصرف بالمركزي سابقاً “مصباح العكاري” بأن السبب الرئيسي في الارتفاع الحاصل في الدولار هو اغلاق النفط.

مضيفاً: السبب الثاني هو الخلاف الحاصل في موضوع البنك المركزي ووجود المحافظ السابق خارج البلاد وتواصله مع البنوك الخارجية وتحريضهم على عدم تعزيز الاعتمادات من المصارف الليبية وعلى رأس هذه المصارف هو المؤسسة العربية المصرفية البحرين التي كانت من أكبر البنوك الخارجية التي تعزز في اعتمادات المصارف الليبية والتي رئيس مجلس إدارتها هو المحافظ السابق لمدة تزيد على 13 سنة بحكم أن ليبيا تملك فيها 63‎%‎ من رأسمالها، اليوم لكي نوقف هذا الانحدار للعملة المحلية، هو بشكل سريع تعيين إدارة كاملة للبنك المركزي مع رفع القوة القاهرة على الحقول النفطية.

وتابع: للأسف استمرار اغلاق النفط سوف يشكل مشكلة للإدارة القادمة للبنك المركزي وحتي لو رجعت الادارة السابقة سيكون آثر إغلاق النفط أمامها عائق للإصلاح، مضيفاً أن اغلاق النفط موثر على كل شرائح المجتمع ولن يؤدي إلى سقوط حكومة ولا برلمان وإنما يؤدي إلى سقوط القوة الشرائية للدينار الليبي

كما أضاف “العكاري”: لهذا مناشدة لكل من له رأي في فتح النفط نقول أن المخاطر ترتفع كل يوم وحال الليبي يسوء كل يوم يمر على هذا المجتمع المنكوب للعلم أن كل يوم يمر والنفط مقفل تخسر الخزانة الليبية 442 مليون دينار.

وقال: إذا كانت المشكلة في إزاحة شخص من منصبه يكلف البلاد 442 مليون دينار فمن يكون هذا وماذا كان يقدم حتى نتحمل كل هذا، خاتماً حديثه بالقول: نسألكم بإسم الفلاحين البسطاء والمرضى الذين يرجون الشفاء والغلابة الذين قهرتهم ديون ثقال أن تغلبوا مصلحة الملايين الذين أنهكهم التعب والشقاء أنن ترفقوا بيهم وتساعدوا في رفع البلاء عنهم وأجركم عند رب السموات العلاء افتحوا حقولنا من أجل الغذاء والدواء ومعالجة المرضى.

رداً على من يقول: “البقرة لما تطيح تكثر سكاكينها”.. البوري يرد بالتفاصيل على علاقته المهنية والشخصية مع الصديق الكبير

“البوري”: البقرة لما تطيح تكثر سكاكينها إذا كان المثل عن الكبير فهو ليس بقرة ولم يسقط.. وهذه تفاصيل قصتي المهنية معه

كتب الخبير المصرفي “نعمان البوري” عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك رسالة مفتوحة “لمن يعتقد أن ما نشرت بالأمس هو استغلال المبدأ ” البقرة لما إتطيح تكثر سكاكينها “.

لذلك رأيت من واجبي التوضيح: أول من قام بعزلهم أو تسبب في إنقسامهم عن مجلس الإدارة كان 4 من أعضاء مجلس الإدارة بمصرف لببيا المركزي وكان ذلك أكتوبر عام 2014 والخامس والأخير كان ضله عام 2022 .

-بين أهم من قام بعزلهم أو إعتزلو عنه كان نائبه د. علي الحبري وثلاثة من أعضاء مجلس الإدارة ، والسادس من الخطأ تقدمه بإستقالته حتى لا يتحمل مسؤلية الفشل وكان “د. حمودة الأسود” ( كان زميله وصديقه قبل أن يكون عضو مجلس إدارة).

-كما عزل الكثيرين من كان حوله من مستشارين ومدراء إدارات بالمركزي لمجرد التنبيه عن إحتمالية فشل وتباعيات قراراته.

-الكبير إنفرد بالقرار المالي والنقدي وسيطر لمدة 10 سنوات على القرار الاقتصادي وقام بتسييس وظيفته ، أما النتائج تتحدث حيث عشناها ونعيشها الآن .

-الدينار الآن 8.000 دل/$ ( لا ننسى كان تعدى 9.000 دل/$ كاش و15.000 دل/$ بالصك عام 2017.

-خلال 10 سنوات انهارت قيمة الدينار بما يتعدى 71.8% خلاله رغم توفر احتياطيات بالدولار تتعدى تغطية 4 سنوات كن احتياجات ليبيا الاستيرادية بدون تصدير برميل واحد من النفط (الدول تدق جرس الخطر أو ترفع العلم الأحمر عندما تتقلص الاحتياطيات إلى ما لا أقل عن ستة أشهر تغطية استيرادية) ولكن الكبير رفع العلم الأحمر وكان لدينا 3 سنوات أو أربع تغطية إستيرادية في عام 2018.

وعن علاقتي المهنية والشخصية بالسيد الكبير ، رأيت من الواجب التوضيح ونشرها على صفحتي:

نؤكد أنني لم أستغل المثل القائل “البقرة لما اتطيح يكثروا سكاكينها” علماً بأنه أولاً السيد الكبير ليس بقرة ولم يطيح بعد”!

هذه قصتي الخاصة مع السيد الكبير: حاول الكبير بشت الطرق إنهائي وآخرين من فريق عملي كشخصيات مصرفية بمصرف” ATIB السراي” وعمل ذلك من خلال اتخاذ قرارات فردية وتعسفية ضدنا مما اضطررت اللجوء للقضاء وللمحاكم الليبية، حكمت المحاكم الليبية ثلاث مرات لصالحنا (حكم أولي ونهائي) ولم يكثرت لأحكام القضاء .

و عن سبب كراهية الكبير لشخصي : كانت بسبب صراحتي معه وإبداء وجهة نظري وبدون مجاملات .

-للعلم كانت علاقتي بالمركزي علاقة مهنية ممتازة كذلك مع السيد الكبير ما قبل 2015 حتى بعد انقسام مجلس الادارة بالمركزي نهاية عام 2014.

-ما بعد 2015 حاولت تنبيه الكبير شخصياً على ماهي عواقب قراراته وما هو قادم.

  • قدمت له النصح والنصيحة على الخاص وأبلغته دوماً بما هو آثار القرارات المتخدة بكل مهنية وموضوعية وصدق ومن خلال اثباث ذلك من خلال محاكاة رقمية ومدى الآثار السلبية لتلك القرارات .

-نبهته عن آثار وعواقب قفل المقاصة على الشرق وعن خلق النقود من عدم وعن الآثار التضخمية .

-نصحته على ضرورة دعوة مجلس الإدارة ولو كان فقط لإقرار تغيير سعر الصرف عندما كان من الممكن إحتواء الأزمة الخانقة والسعر في حدود 2.250 دل/$ ولكن رفض جميع الاقتراحات وعمل عكسها .

-للأمانة الدكتور علي الحبري والأعضاء الآخرين عرضو لقاء افتراضي لاقرار التعديل بالنصف الأول من عام 2015 ولكن الكبير رفض ذلك .

-كنت أنبهه بحسن نية ولكن وللأسف كان هو يرى الأفكار والنصيحة ومحاكاة رقمية لاتباث عواقب قراراته “كونهما انتقاد لشخصه وتقليل من قدراته ومعارضة لسياساته .

وحتى لا ألوم على الكبير بمفرده، للأسف الكثيرين من الاقتصاديين الليبيين والمصرفيين الليبيين يرون بالإحتياطيات قوة “قوة اقتصاد وقوة عملة محلية د.ل. ” وللأسف قامو بإقناع عامة الشعب بذلك وهذه نظرية خاطئة وهدامة ، حيث أن الغرض ووظيفة الإحتياطيات ليست إلا أداة تحقيق استقرار نقدي “معدل عام الأسعار + كبح التضخم” ما لم تحققه 90 مليار$ احتياطيات ( لا نحتاج دليل الفشل الواقع هو الدليل).

عدم قبول السيد الكبير النصح والرأي والمشورة كان سبب انهيار الدينار خلال الأعوام 2015 – 2016 – 2017 – 2018 وعاد الكرة عام 2023 والربع الأول من عام 2024 مما أجبرني الخروج للعلن وانتقاد تلك السياسات علناً .

-خروجي على شاشة التلفاز في برامج اقتصادية مع “أحمد السنوسي” ومحمد زيدان ووليد ارتيمي وآخرين ، آثار حفيظة غضبه ومنها حاول تدمير مسيرتي المهنية والمصرفية (وآخرين ) من خلال قرارات تعسفية ومخالفة للقانون كما أقره القضاء.

الأستاذ والمعلن والمنقذ والملهم السيد الصديق الكبير ” مع ألف سلامة “

السيد الكبير من خلال مخالفاته للقوانين والتشريعات أجبر الرئاسي تحريك المياه الراكدة والعكرة من خلال إتخاذ قرار مخالف للدستور والقانون ، للأسف الكبير لم يترك للقانون فرصة ولم يترك للرئاسي فرصة .

والخلاصة وما أتمناه الآن “أن يحترم الدستور والقانون ويتم اصلاح الأخطاء التي نشئت منذ عام 2014 وتوجت بالقرار الرئاسي الخاطيء يوم 18 أغسطس 2024”.

الإصلاح للأخطاء تكمن في التوافق بين مجلسا النواب والدولة واحترام الدستور والقانون وتكليف مجلس إدارة متكامل من اقتصاديين وغيرهم من ذوي الخبرة لإخراج ليبيا من أزمة دامت 10 سنوات.

“دغيم”: المركزي نفذ مئات الاعتمادات والتحويلات من ضمنها إلى سفارتي بهولندا.. والنفط مقابل الغذاء أمنيات

كشف ممثل المجلس الرئاسي في حوار المصرف المركزي برعاية بعثة الأمم المتحدة “زياد دغيم” لصدى الاقتصادية أن المصرف المركزي يعمل بكفاءة وبشكل طبيعي داخلياً وخارجياً ونفذ مئات الاعتمادات والتحويلات من ضمنها السفارات ومنها سفارتي “هولندا” وأستطيع اثبات ذلك للرأي العام

وتابع بالقول: البرلمان أدرك أنه لا عزلة للمصرف المركزي دولياً لذلك يستمر في اغلاق النفط وقام للأسف الشديد منذ يومين بمخاطبة للسفارات والمؤسسات الدولية عبر إحدى اللجان، وأخشى أن تستغل من دول اقليمية واستعمارية للاساءة إلى سمعة وتصنيف ليبيا المالي.

وقال: عقيلة صالح يدرك خطورة هذه الرسالة وتداعياتها القانونية والتاريخية لذلك حمل المسؤولية لإحدى اللجان للأسف الشديد .

وأكد أن المجلس الرئاسي ملتزم بالاتفاق السياسي وخارطة الطريق لذلك لم يعين محافظاً بل وضع انتخاب البرلمان للشكري والمزكي من مجلس الدولة موضع التنفيذ لتجنيب طرابلس حرب على ابواب المصرف تنهي سمعته وأصوله إلى الأبد.

كمل يستطيع البرلمان وفق دغيم غداً إقالة السيد الشكري بنصاب الثلثين وتعيين محافظ جديد بالتوافق مع مجلس الدولة وينهي الأزمة التي يفتعلها الآن خوفاً من استفتاء قادم للشعب على حل البرلمان .

وأكد بأن الكبير مقال من البرلمان منذ 2014 وتحججه بالقرار 25 لسنة 2023 بتكليفه مع نائبه منعدم لثلاث أسباب ( عدم تعميم القرار – عدم التشاور عليه مع مجلس الدولة – عدم إقالة المحافظ المنتخب
السيد الشكري في جلسة بالثلثين )

وتابع؛ النفط مقابل الغذاء أمنيات دول اقليمية واستعمارية لن تتحقق، ىتهويل سياسي محلي للضغط على الأسعار لن يجدي فهو أقل كلفة من حرب في طرابلس ولن نسمح بها ولن تغامر المؤسسات المالية الأمريكية على سمعتها وسمعة الدولار في سابقة لها تداعياتها، من أجل شخص وخاصةً في زمن تتطلع فيه الصين إلى شراكة استراتجية في ليبيا

كما أضاف بأن حل الأزمة يكمن في توافق سريع بين المجلسين على محافظ جديد فإن فشلا فيستجاوزهم الليبيون ونراهن علي قيادة الجيش والاعمار في برقة وفزان بعدم ايقاف مسيرة النجاح أو تعريض ليبيا لمشاريع خطيرة من أجل شخص أو قلق برلمان من استفتاء شعبي .

هذا ولا يحق لمن لم يحترم أحكام القضاء ان يطالب بها الان وقرارات الرئاسي من أعمال السيادة لا تخضع للقضاء أثناء إعلان الطوارئ وبموجب قانونه .

حصري.. تغيير مجلس إدارة القابضة للإتصالات برئاسة بن عياد ليترأسها يوسف أبوزويدة

تحصلت صحيفة صدى الاقتصادية على السجل التجاري الخاص بإعادة تشكيل مجلس إدارة الشركة القابضة للإتصالات برئاسة “محمد بن عياد” ، ليترأسها وفق السجل “يوسف أبوزويدة” .

وبعضوية عبد السلام معتوق، محمد مفتاح، عبد الرزاق أبو زيد، حسين طويلب ، محمد الاندلسي .

حصري.. تغيير مجلس إدارة القابضة للإتصالات برئاسة بن عياد ليترأسها يوسف أبوزويدة
حصري.. تغيير مجلس إدارة القابضة للإتصالات برئاسة بن عياد ليترأسها يوسف أبوزويدة 33

القماطي يكشف عن عودة مقترح مستفيد “إدارة عائدات ليبيا النفطية” إلى الواجهة مجدداً.. ويفصح عن كافة التفاصيل الهامة

كشف الناشط السياسي “حسام القماطي” عن مقترح مستفيد (MSTFEED) ، وهو رؤية اقتصادية وسياسية أمريكية للصراع الليبي

حيث قال: عادت إلى الواجهة مجدداً النقاشات حول مقترح “مستفيد” مع زيارات السيد بلقاسم حفتر والسيد فرحات بن قدارة إلى واشنطن، حيث تسعى الإدارة الأمريكية لإعادة طرح هذه الآلية كجزء من جهودها لتحقيق الاستقرار في ليبيا، مضيفاً أن الآلية تهدف إلى إدارة العائدات النفطية من خلال وضعها تحت رقابة دولية لضمان الشفافية، مع التركيز على تمويل الاحتياجات الأساسية مثل الرواتب والتعليم والخدمات الصحية.

MSTFEED، وهو اختصار لعبارة “Mechanism for Short-Term Financial, Economic, and Energy Dependability”، ليس مجرد مصطلح عربي، بل هو اقتراح دولي لضمان توزيع عادل لعائدات النفط الليبي.

خلفية تاريخية:

أول ظهور لهذه الآلية كان بعد وقف إطلاق النار في 2020 خلال محادثات قادتها بعثة الأمم المتحدة، وشاركت فيها الولايات المتحدة، الهدف هو ضمان عدم استغلال العائدات النفطية في تمويل النزاعات، وتوفير تمويل للقطاعات الحيوية مثل الصحة والتعليم والرواتب، تحت إشراف دولي وفق ما أورده القماطي.

تحذيرات داخلية:

وتابع بالقول: أثار محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير يوم أمس جدلاً خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة الوسط، حيث حذر من أن يكون مصير ليبيا مشابه لمصير العراق وبرنامج “النفط مقابل الغذاء” الشهير ، مما يعزز التكهنات بإعادة طرح آلية “مستفيد” بشكل مكثف في الفترة المقبلة، في السياق ذاته، عبّر سفير ليبيا في هولندا ومستشار رئيس المجلس الرئاسي، زياد دغيم، عن رفضه القاطع للآلية، ملمحاً إلى أن ليبيا قد تتوجه نحو الصين في حال تأثرت المؤسسات الليبية بالضغوط الأمريكية، ما يعكس حالة التخوف والتوتر المتزايدة بشأن الآلية.

نقد محايد للآلية:

  1. الضغوط الدولية وتدخل القوى الخارجية: على الرغم من أهداف الآلية في توزيع عادل للعائدات، يرى البعض أنها قد تعزز التدخل الخارجي وتؤثر على استقلالية القرارات السيادية الليبية وفق قوله.
  2. إشكالية الرقابة على الأموال: وضع العائدات تحت إدارة مشتركة يثير تساؤلات حول من يتحكم في هذه الأموال وقد يؤدي إلى نزاعات جديدة.
  3. مخاوف من الفساد: رغم السعي للشفافية، هناك تخوف من أن تكون الآلية عرضة للاستغلال من قبل جهات فاسدة بحسب وصفه
  4. تأثير محدود على الأرض: مع استمرار الانقسامات العميقة، يظل هناك شكوك حول نجاح الآلية في إحداث تغيير فعلي على الأرض .

** الدور الأمريكي**:
تلعب الولايات المتحدة دوراً رئيسياً في هذه الآلية ضمن جهودها الأوسع لاستقرار ليبيا ومنع استغلال العائدات النفطية لتمويل النزاعات كما تسعى لضمان عدم تدخل قوى إقليمية مثل روسيا وتركيا في الفراغ السياسي الليبي وفق قوله.

التحديات:
بينما تقدم الآلية حلولاً عملية لتوزيع العائدات بشكل أكثر شفافية، تواجه تحديات كبيرة في التطبيق بسبب الوضع السياسي المتأزم في ليبيا والانقسامات المستمرة سواء من ناحية حكومة الوحدة الوطنية و مجلس الرئاسي من جهة أو الحكومة الليبية و برلمان من جهة أخري .

كما اختتم القماطي حديثه بالقول؛ في المجمل، قد توفر آلية “مستفيد” إطارًا عمليًا، ولكن نجاحها مرهون بالتعاون الدولي والدعم السياسي المحلي

خاص..بالتفصيل.. “دغيم” يرد على الكبير بخصوص وصول الأوضاع إلى النفط مقابل الغذاء في حال عدم عودته

رد مستشار المجلس الرئاسي “زياد دغيم” حصرياً لصدى الاقتصادية رداً على ما جاء في حديث الكبير حيال وصول الأوضاع الاقتصادية إلى النفط مقابل الغذاء في حال عدك عودته .

حيث قال: النفط مقابل الغذاء مطلح اعلامي عربي لنظام يسمي حساب مستفيد يتطلب اقراره قرار من مجلس الأمن على غرار العراق بعد حرب الخليج أو موافقة مؤسسات الدولة طوعا وهذا يستحيل في وجود د.محمد المنفي رئيسا للدولة

وتابع: للأسف هذا المخطط مطروح منذ اغلاق النفط سنة 2020 رفضناه وقتها وفي كل مرة يطرح وسنبقي رغم موافقة الكثير من قيادات المؤسسات الليبية عليه جهلاً واستسهالاً للحلول

وأكد بالقول: لا شك أن المخطط لصالح دول اقليمية واستعمارية ولكن نراهن على حكمة ووطنية قيادة الجيش والاعمار في برقة وفزان لنقطع معا ومجددا الطريق على العملاء

وأفاد: أستبعد أن تجازف المؤسسات الامريكية المالية بسمعتها ومستقبل الاحتياطات والودائع العالمية الدولارية من أجل شخص وخاصة أن الصين تسعى الآن لشراكة استراتجية مع طرابلس

هذا وقال: على الصديق الكبير أن يطلب من المجلسين الغاء انتخاب وتعين السيد الشكري وفق نص المادة 15 وليس من المجلس الرئاسي الذي يطبق القانون والاتفاق السياسي حرفيا فالشكري انتخبه البرلمان في انتخابات نزيهة ويستطيع في جلسة أخرى بثلثي اعضائه ان يقيله وينتخب الكبير مجددا ً، كذلك مجلس الدولة ان يلغي تزكيته للشكري التي ارسلت للمجلس الرئاسي 4.8.2024

واختتم حديثه بالقول: خصوص احكام القضاء فلن تلزم قرارات رئاسة الدولة اثناء حالات الطوارئ وفق القانون كونها من اعمال السيادة وأستغرب الآن الحديث عن احترام احكام القضاء من من لم يحترمه يوماً

“عقيلة صالح”: بعد انتهاء أزمة المركزي سنُشكل حكومة جديدة.. وإزاحة الكبير تم لغرض مادي .. ومصرون على بقاءه

كشف رئيس مجلس النواب “عقيلة صالح” لوكالة سبوتنيك بأن هناك محاولة كبيرة من مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا والتي تبذل جهد حقيقة معقول جدا لحل الأزمة في ليبيا خاصه في الأزمة الاخيرة التي آثارها المجلس الرئاسي والمصرف المركزي وفق قوله ، فهي تبذل جهدا كبيرا لحل هذه الأزمة وأيضاً من أجل أن تكون سلطة موحدة في ليبيا .

وتابع بالقول: حتى الآن نحن راضون على أداء البعثة ونطالب بمزيد من العمل والدعم الدولي حتى تحل الأزمة الليبية، لكن نحن في المستقبل نرى مصلحتنا ونرفض وجود أي قوات أجنبيه في البلاد لكن بالحل الدبلوماسي والتفاهم بيننا وبين تركيا وبدات الآن العلاقات تتطور إلى أحسن ما كانت عليه”

وتابع؛ قال: “حقيقة ما قام به المجلس الرئاسي أحدث مشكلة كبيرة في ليبيا، أولا تجاوز اختصاصاته وهذا العمل معيب بعدم المشروعية، اختصاصات المجلس الرئاسي محددة على سبيل الحصر، أيضا قد يكون المجلس الرئاسي ممثل السلطة التنفيذية، هذا العمل وتكليف رؤساء المؤسسات السيادية اختصاص أصيل لمجلس النواب سواء في الإعلان الدستوري أو في الإتفاق السياسي، وبالتالي هذا تغول غير مشروع وغير مقبول ونعتبره عمل مادي كأن لم يكن، ويفترض أن لا يعتد به لأن القرار يجب أن يكون صادر من جهة مختصة وأيضا له أثر قانوني، هذا العمل يمكن لأي إنسان حتى خارج السلطة يصدر أوامر أو تعليمات لا تشكل شيء من الناحية القانونية، هذا القرار والعدم سواء، ولكن بسبب خروج العاصمة عن السيطرة تمكنت المجموعة التي كلفها المجلس الرئاسي من الدخول للمسؤولية”.

وتابع: “للأسف تمكن أشخاص هناك شبهة في وصولهم إلى المركزي واطلعوا حتى على معلومات سرية يفترض أن لا يطلع عليها الكثير من الناس، ولكن نحن مصرون على أن تسير الأمور طبقا للقانون وطبقا للإتفاق السياسي ويجب أن تحل هذه الأزمة بالطرق القانونية والشرعية بعيداً عن هذه المطارق، وإلا أنا حقيقة أستغرب كثيرا ما علاقة المجلس الرئاسي بهذا الأمر، حتى إذا كان رئيس المجلس لا يملك هذا القرار كان عليه أن يتشاور ويبين الأسباب لإزاحة المحافظ، وجاء بمحافظ جديد هو الشكري مدعياً أن هذا من عينه مجلس النواب”.

وأضاف: الشكري عينه مجلس النواب عام 2013 يعني 6 سنوات ما استطاع أن يستلم عمله وأن يؤدي عمله بسبب المليشيات وفق وصفه أيدت الكبير وأيضاً بعض الدول النافذة تدعم الكبير كمحافظ، ووحدنا المصرف المركزي وأصبح يعمل طبقا للقانون ويحترم قانون الميزانية عند هذه الحالة تدخل رئيس المجلس الرئاسي وكان الأجدر به إن كان يريد دعم قرارات مجلس النواب أن يدعمها عندما جاء إلى السلطة منذ 3 سنوات لكن بعد أن توحد المصرف يقوم بهذا الإجراء، هذا إجراء أضر بالاقتصاد وأضر بالليبيين، وحقيقة يتحمل مسؤولية أي ضرر بالاقتصاد الليبي والمصلحة الليبية في هذا الأمر المجلس الرئاسي بإصداره هذا القرار الذي أربك المشهد وأدخلنا في نزاعات لا مبرر لها، وكنت أعتقد من أن نعمل بشيء يؤدي إلى توحيد السلطة ويؤدي إلى انتخابات مطلب الشعب الليبي بكامله”.

وقال: “أعتقد أن تصرف المنفي بإيعاز من الدبيبة لأن المحافظ حقيقة التزم أخيرا بأن يحترم القانون ويحترم السلطة التشريعية التي يتبعها وأن يوزع الميزانية بطريقة معقولة وعدالة حسب الأقاليم وحسب المناطق في ليبيا مما أدى إلى الإعمار الملاحظ في الشرق وفي الجنوب مما أثر سلبا على أداء الدبيبة، فأراد أن يبعد الكبير حتى يأتي بمجموعة أتى بهم هو نفسه حتى على الأقل يمنع تزويد الشرق والجنوب بأي أموال قد تؤدي إلى نهضة إعمارية لا يستطيع أن يقوم بها”.

وأضاف: أبلغت المسؤولة الأممية على أننا مصرون على أن يستمر الكبير في منصبه باعتبار أن قرار المجلس الرئاسي هو والعدم سواء، وإن كان هناك أي ظرف يتعلق بالسيد الكبير طبقا للقانون فإن السيد نائب المحافظ يستمر في عمله حتى يوافق مجلس النواب ومجلس الدولة على تسمية محافظ جديد” لا أن يتم عزلهمها بهذه الطريقة .

وتابع: “في الجانب السياسي، كنت أدعو إلى ضرورة تكوين سلطة واحدة إذا كنا نريد انتخابات يجب أن تكون هناك حكومة واحدة في ليبيا، وأشرت أيضا إلى ضرورة توزيع الثروة بين كل الليبيين بعدالة، وتفهمت نائب الأمين العام لهذا الأمر وكانت رفقتها ستيفاتي خوري مبعوثة الأمين العام إلى ليبيا، فكان الحديث يدور حول مشكلة المصرف، أيضا العمل السياسي القادم”.

وقال: “بالنسبة للمجلس الرئاسي، فنحن لن نتحاور معه، هذا أمر لا يعنينا، لكن الحوار والنقاش بين مجلسي النواب والدولة هما المختصان بهذا الأمر، وأعتقد أن هناك اقتراح بأن يتولى نائب المحافظ إدارة المصرف، ويعاونه شخصان من الجنوب والغرب من ذوي الكفاءة والشروط المعينة حتى تعطى فرصة أيام لتنفيذ اتفاق فيما يتعلق بالمناصب السيادية، وتعرض ملفات المترشحين على مجلس الدولة لتزكيتهم ثم تعاد إلى مجلس النواب ليختار رئيس لكل مؤسسة من المؤسسات”.

وأضاف: “بعد إنهاء أزمة المصرف سنتفق مع ستيفاني خوري على كيفية تشكيل حكومة، وأيضا حضور البعثة وستكون جلسة علنية وبنصاب قانوني صحيح وتعطى الثقة لأحد المترشحين ويكلف بتشكيل حكومة، ونحن نسعى لذلك إذا كنا نريد انتخابات في ليبيا بأسرع وقت”.

وقال إن “المشكلة الآن في ليبيا هي مشكلة تقاسم الثروة العدالة في توزيع الثروة وكنت أنا دائما أقترح أن توزع الثروة بحسب عدد السكان والجغرافيا والتنمية المحلية حتى يحصل كل إقليم على حقه من هذه الثروة، كما توزع على البلديات وعلى المحافظات بحيث أنها تستفيد من الثروة الليبيين كل للكل”.

وأضاف: “السبب الحقيقي للهجوم على المصرف بهذا الأمر هو محاولة السيطرة على مال الليبيين تحت فئة معينة، كما حصل في حكومة دبيبة، التي صرفت، كما قال المحافظ نفسه، صرفت 420 مليار دينار ليبي، فأين ذهبت هذه الأموال؟”.

وتابع: “لكن عندما تتوزع الثروة على كل إقليم وكل بلدية وكل محافظة، يصبح من الممكن محاسبة المسؤولين حول أين ذهبت هذه الأموال، وبالتالي نحن نصر على ضرورة توزيع الثروة، وتوزيع الثروة لا يعني الظلم لأحد الأقاليم على الآخر، وكل إقليم يأخذ حصة من الثروة حسب النسب المقررة”.

وأضاف: “أما وجود منع تصدير النفط، فنحن لا نقصد منع تصدير النفط، نقصد أن ثروة النفط لا تأتي لهذه الجماعة التي جاءت لغرض معين كي تسلب مال الليبيين، وعندما تستقر الأمور ويُكلف محافظ متفق عليه يحترم القوانين وينفذ الميزانية”.

وأضاف: بالتأكيد لا مصلحة لنا في غلق النفط، ولكن في هذه الظروف يبدأ النفط لأبنائنا حتى لو كان يباع في المستقبل بـ 0 دولار أو 30 دولار، لأن ذلك أفضل من أن تضيع كل الأموال، فإذا ذهب هذا الدخل إلى هذه الجماعة حقيقة سيضيع مال الليبيين هدراً.

المركزي ببنغازي يعتزم إطلاق خدمة “كلنا واحد”.. وهذه التفاصيل

أعلن المصرف المركزي ببنغازي يعلن عن إعتزامه إطلاق خدمة One Pay “كلنا واحد” ضمن شبكة خدمات UPS “نظام الدفع الموحّد”، والتي تتلخص خدماتها في:

-خدمات الدفع الإلكترونية التبادلية بين المصارف التجارية:
بحيث يستطيع المواطن الدفع إلكترونيًا بواسطة أي وسيلة دفع إلكتروني بغض النظر عن حساب التاجر في أي مصرف.

-تحويل الأموال بين الحسابات المصرفية: بواسطة هذه الخدمة يستطيع المواطن تحويل الأموال من حسابه المصرفي إلى أي حساب آخر لدى أي مصرف تجاري، وذلك بشكل فوري.

-الدفع بالخاصية اللاتلامسية “NFC”: لأول مرة في ليبيا سيتم إجراء عمليات الدفع بواسطة الهاتف النقال باستخدام خاصية اللاتلامسية “NFC”، حيث تمكّن هذه الخدمة الزبائن من الدفع بواسطة الهاتف النقال عن بعد وبدون تلامس، كما هو معمول به لدى شركات الدفع الإلكتروني العالمية مثل فيزا وماستر كارد وغيرها. تقتصر هذه الخدمة على قيم الشراء الصغيرة والمحدودة تسهيلاً لعملية الدفع.

-الخدمات المستقبلية:
الدفع الإلكتروني في محطات الوقود وموزعي غاز الطهي:
يتطلع مصرف ليبيا المركزي خلال المرحلة القادمة، ضمن خطة الشمول المالي للدفع الإلكتروني، إلى ميكنة محطات الوقود ونقاط توزيع غاز الطهي، وذلك تسهيلاً لعمليات التزود والدفع، الأمر الذي يتطلب تعاون شركات التزويد المتخصصة لتفعيل الخدمة.

-الدفع الإلكتروني للخدمات الحكومية: بالتعاون مع رئاسة الوزراء بالحكومة الليبية، يتطلع المصرف إلى تسهيل خدمات الدفع للمؤسسات الحكومية المدنية مثل “السجل المدني – السجل التجاري – مصلحة الضرائب – مصلحة الجمارك – مصلحة الجوازات وغيرها”. وهذا يتطلب وضع التشريعات اللازمة لإطلاق هذه الخدمة.

ج. خدمة دفع الفواتير إلكترونيًا: تمكّن هذه الخدمة زبائن المصارف التجارية من إجراء عمليات سداد الفواتير للجهات المستحقة مثل (الشركة العامة للكهرباء – الشركة العامة للمياه – الشركة العامة للبريد والاتصالات .. وغيرها). وهذا يتطلب تعاون الجهات المعنية لميكنة أنظمة الفوترة الخاصة بها.

إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة

أظهرت بيانات رصدها إستطلاع تطبيق رأيك حيال وضع مدينة درنه بعد كارثة الفياضنات والسيولة والتي أودت بحياة من 4 آلاف إلى 20 ألف شخص، والذي صُنف باني أخطر انهيار لسد في التاريخ.

كما كشفت استطلاعات رأيك عن أداء حكومتي الوحدة الوطنية والليبية للتخفيف من آثار الكارثة، حيث أوضح بأن يظهر حيث يرى 29% من المشاركين أن الأداء كان ممتازاً، واعتبر 71% أنه ضعيف.

إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة
إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة 34

هذا وتشير النتيجة إلى وجود تقييم سلبي بشكل عام لجهود الحكومتين في التعامل مع تداول الكارثة في درنة والتحديات المترتبة عنها.

كما يعكس هذا التباين وجود اختلاف في وجهات النظر حول كفاءة وفعالية الاستجابة الحكومية للكارثة، إذ ترى الأغلبية أن الاستجابة الأولية للحكومتين كانت متأخرة وهو ما ترك انطباعًا بعدم الجدية والاهتمام، ويمكن أن يفسر أيضا بالضعف في التنسيق بين مختلف الجهات الحكومية والمنظمات الإنسانية المعنية بإدارة الكوارث وعدم كفاية المساعدات، بينما ترى النسبة الأخرى أن المجهود الذي قامت به الحكومتان كان فعالة كفاية لتخفيف معاناة المتضررين وتقديم المساعدات اللازمة.

كما رصد تطبيق رأيك، عن من يتحمل من الحكومتين المنقسمتين مسؤولية كارثة درنة جراء العاصفة دانيال ؟

إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة
إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة 35

حيث تعكس هذه النتائج الانقسام السياسي الذي يشهده الوضع في ليبيا منذ عام 2011، والذي أدى إلى تشكل حكومتين منقسمتين وصراع مستمر على السلطة، وهذا الوضع السياسي غير المستقر عمل على تشويش الجهود المشتركة لإدارة الأزمات والكوارث بشكل فعال، ليظهر النقص في التنسيق بين الحكومتين وتداخل المسؤوليات الناتجة عن هذا الانقسام تأثيرا سلبياً على قدرتهما على اتخاذ قرارات فعّالة وتنفيذ إجراءات متكاملة.

كما أن هذا الوضع السياسي المعقد يسهم في تقديم تقييمات سلبية لأداء الحكومتين، حيث ترى الأغلبية الساحقة 64 بالمائة أن حكومة أسامة حماد لا تفي بالمتطلبات وتتحمل المسؤولية الكبيرة في هذه الكارثة، ورغم أن نسبة الثقة في حكومة الدبيبة تظهر تدهورا، إلا أن الأغلبية لا ترى أداءها بالمستوى المرجو مما يشير إلى ضعف الثقة العامة، في الحكومتين التفسيرات المحتملة لارتفاع نسبة التقييم الممتاز لحكومة أسامة حماد تشير إلى وجود مستوى عالي من الثقة والدعم العام لهذه الحكومة، ربما بسبب إجراءات فعالة اتخذتها للتعامل مع الظروف الصعبة التي تعيشها ليبيا.

يظهر أيضًا نقص المعلومات المتاحة حول المسؤوليات المحددة لكل حكومة، مما يجعل من الصعب على الجمهور تحديد الجهة المسؤولة بشكل دقيق، ويؤدي إلى تقسيم الرأي العام بشكل أكبر.

إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة
إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة 36

كما رصد تطبيق رأيك الأراء حيال قدرة الدولة الليبية على مواجهة تداعيات دانيال؛ حيث أظهرت نتائج الاستطلاع أن 75 بالمائة من المشاركين يرون أن الدولة الليبية لا تستطيع لوحدها مواجهة تداعيات إعصار دانيال بينما يعتقد 25 بالمائة أنها قادرة على ذلك.

إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة
إستطلاعات تطبيق رأيك تُحدد المسؤولين عن كارثة درنه.. وعدة تفاصيل هامة 37

هذا وأظهرت نتائج الاستطلاع كذلك أن 86 بالمائة من الرأي العام في ليبيا يرون أن المبالغ التي رصدت لمساعدة أهالي درنة قد طالها الفساد، في حين يعتقد 14 بالمائة أنها لم يطلها الفساد السياسية.

ويمكن تفسير نسبة الرأي السلبي بأن الليبيين يشككون في شفافية ومسؤولية الحكومة في إدارة المساعدات المالية المخصصة لأهالي درنة الاتهامات المتكررة بالفساد التي وجهت إلى الحكومة تعزز هذا الاعتقاد وتؤثر على ثقة الجمهور في الاستخدام الفعّال لتلك الأموال من جهة أخرى، كما يمكن تفسير نسبة الرأي الإيجابي بأن هناك من يثقون في جهود الحكومة ويرون أن المساعدات قد استفادت منها الجماعة المستهدفة بشكل ملموس.

وقد تكون هذه الثقة مرتبطة بجهود الحكومة في تقديم المساعدات الإنسانية وتحقيق تأثير إيجابي وفق تطبيق رأيك.

هذا وأظهرت بيانات رأيك بأن 89٪؜ من المواطنين يطالبون بتحقيق دولي حيال كارثة درنه للكشف عن المسؤولين بالخصوص و11٪؜ يعارضون ذلك ، مع ثقة 35٪؜ فقط من تحقيق شامل يتم عبر القضاء الليبي ، وعدم ثقة 65٪؜ بحسب بيانات تطبيق “رأيك”

رويترز: تراجع صادرات النفط الليبية مع إلغاء المؤسسة الوطنية للنفط شحنات بسبب الأزمة  

انخفضت صادرات النفط الليبية بحوالي 81% الأسبوع الماضي، وفقًا لبيانات “كبلر”، بعد أن ألغت المؤسسة الوطنية للنفط شحنات وسط أزمة تتعلق بالسيطرة على البنك المركزي الليبي وإيرادات النفط وفق وكالة رويترز

بدأت المواجهة الشهر الماضي عندما تحركت الفصائل الغربية في ليبيا لإزاحة محافظ البنك المركزي المخضرم، مما دفع الفصائل الشرقية إلى إعلان إغلاق شامل لكل إنتاج النفط وفق الوكالة

حيث أن شحن الموانئ الليبية في المتوسط 194,000 برميل يوميًا من النفط الخام الأسبوع الماضي، بانخفاض حوالي 81% من أكثر من مليون برميل يوميًا في الأسبوع السابق، بحسب بيانات “كبلر”.  

على الرغم من أن الهيئتين التشريعيتين في ليبيا قالتا الأسبوع الماضي إنهما اتفقتا على تعيين مشترك لمحافظ البنك المركزي خلال 30 يومًا، فإن الوضع لا يزال متقلبًا وغير مؤكد.  

قالت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)، التي تسعى إلى تهدئة الأزمة، يوم الثلاثاء إنها ستستأنف تسهيل المحادثات يوم الأربعاء في طرابلس.  

ولم تعلن المؤسسة الوطنية للنفط، التي تدير موارد الوقود الأحفوري في ليبيا، حالة القوة القاهرة على جميع عمليات التحميل في الموانئ حتى الآن، ولكنها اختارت استخدام هذا الإجراء على الشحنات الفردية فقط، وفقًا لمصادر تجارية مطلعة.  

لم ترد المؤسسة الوطنية للنفط على الفور على طلب للتعليق يوم الأربعاء.  

كانت المؤسسة قد أعلنت حالة القوة القاهرة على إنتاج النفط الخام في حقل الفيل في 2 سبتمبر، وعلى صادرات حقل الشرارة في 7 أغسطس، قبل بدء الأزمة حول البنك المركزي.  

وكانت رويترز قد ذكرت الأسبوع الماضي أن المؤسسة ألغت عدة شحنات من ميناء السدرة، وأكد مصدران تجاريان أن المؤسسة ألغت أيضًا شحنات من درجات النفط أمنا وبريقة.  

تم السماح لبعض الناقلات بتحميل النفط الخام من المخزون في الموانئ الليبية للوفاء بالالتزامات التعاقدية وتجنب الغرامات المالية، وفقًا لمصدر من المؤسسة الوطنية للنفط تحدث لرويترز.  

وقالت المؤسسة في 28 أغسطس إن إنتاج النفط انخفض بأكثر من النصف من المستويات المعتادة إلى حوالي 590,000 برميل يوميًا. ولم يتضح على الفور مستوى الإنتاج الحالي.  

خاص.. “العرفي” يفصح لصدى عن تفاصيل اتفاق مشاورات البعثة فيما يخص المركزي

صرح عضو مجلس النواب “عبد المنعم العرفي” حصرياً لصحيفة صدى الاقتصادية بقوله: بعد نقاش مستفيض للقضايا المطروحة والخيارات الممكنة لمعالجتها، تم الاتفاق بين ممثلي مجلسي النواب والأعلى للدولة على ما يلي:

وتابع قوله: أولاً: قيادة مصرف ليبيا المركزي في الفترة المؤقتة
1.تم الاتفاق على تشكيل لجنة مؤقتة مكونة من ثلاثة أعضاء لقيادة مصرف ليبيا المركزي وتسيير أعماله في الفترة التي تسبق تعيين محافظٍ للمصرف على أن تتخذ اللجنة قراراتها بشكل جماعي.
2.يتم تسمية أعضاء اللجنة المؤقتة من قبل مجلس النواب بالتوافق مع مجلس الأعلى للدولة في غضون أسبوع كحد أقصى من توقيع اتفاق المبادئ هذا.
3.يلتزم المجلسان بأن لا تتجاوز فترة تعيين محافظ المصرف ونائبه 20 يوماً من تاريخ اعتماد أسماء أعضاء اللجنة المؤقتة بقرار من رئاسة مجلس النواب.
4.يراعى في تسمية أعضاء اللجنة المؤقتة معايير الاستقلالية والنزاهة والكفاءة .
5.تلتزم اللجنة المؤقتة بالشفافية وذلك بنشر تقارير مالية يومية حول كافة المعاملات المصرفية التي تقوم بها.
6.تمارس اللجنة المؤقتة المعينة سلطات محدودة إلى حين تعيين محافظ للمصرف المركزي ونائباً له ومجلس إدارة كامل وفقاً للمادة (15)من الاتفاق السياسي الليبي.
7.في حال انتهاء مهلة تعيين المحافظ دون الوصول إلى اتفاق، تستمر اللجنة المؤقتة في عملها أسبوعين إضافيين بالصلاحيات المحدودة .

واستطرد بالقول: ثانياً: محافظ ومجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي
1.يتوافق مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة على تعيين محافظ جديد وفقاً للمادة (15) من الاتفاق السياسي الليبي، وذلك في غضون 20 يوماً من تاريخ استلام اللجنة المؤقتة لعملها في مقر مصرف ليبيا المركزي في طرابلس.
2.في غضون 10 أيام من تولي المحافظ المعين لمهامه، يتولى المحافظ بالتشاور مع السلطة التشريعية ترشيح أعضاء مجلس الإدارة من ذوي النزاهة والمؤهلات العالية في مجالات القانون والشؤون المالية والمصرفية والاقتصادية ويتم تعيينهم وفقاً للتشريعات الليبية النافذة.

  1. في حال عدم الاتفاق على تعيين محافظ جديد في الآجال المنصوص عليها، تدعو بعثة الأمم المتحدة أعضاء لجنتي المناصب السيادية في المجلسين لجلسة مشتركة بشكل عاجل لترشيح محافظ جديد لمصرف ليبيا المركزي، على أن يعتمد مجلس النواب الاسم المتوافق عليه بجلسة صحيحة.

وقال أيضاً: ثالثاً: أحكام عامة
1.يعتبر هذا الاتفاق نافذاً بعد التوقيع عليه من ممثلي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة.
2.تعمل بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مع الأطراف السياسية كافة لإلغاء الإجراءات التي تتعارض مع تنفيذ هذا الاتفاق.

وتابع بالقول : الملاحق
ملحق (1): المعايير التي ينبغي توافرها في المحافظ وأعضاء مجلس الإدارة دون إخلال بمعايير الاستقلالية والمساءلة والنزاهة والاشتراطات المقررة في التشريعات والقوانين الليبية النافذة، تراعى الشروط التالية في تعيين المحافظ ومجلس الإدارة وكذلك أعضاء اللجنة المؤقتة:
1.أن يكون ليبياً من أبوين ليبيين، وأن يكون غير حامل لجنسية وجواز سفر أي بلد آخر.
2.أن يكون متحصلاً على درجة الماجستير فما فوق في مجال الشؤون المالية أو المصرفية أو الاقتصادية أو القانونية، وخبرة لا تقل عن 10 سنوات في هذا المجال، ويفضل من له إسهامات علمية منشورة.
3.أن لا تكون له مصالح تجارية أو مالية أو مصالح أخرى تتعارض مع واجباته أو مقتضيات الحيادية أو الاستقلال، أو ما من شأنها أن تؤثر في اتخاذ القرار.
4.أن يكون حسن السمعة، ولم يصدر ضده حكماً نهائياً في جنحة أو جناية مخلة بالشرف أو الأمانة وإن رد له اعتباره.
5.أن يكون متمتعاً بالحقوق المدنية والسياسية.
6.ألا يكون قد حكم عليه في جرائم متعلقة بالفساد وإهدار المال العام دونما إخلال بقرينة البراءة.
7.أن يقدم إقراراً بالذمة المالية عنه وعن الأقارب من الدرجة الأولى.

وأضاف: ملحق 2: مهام وصلاحيات اللجنة التسييرية المؤقتة لإدارة مصرف ليبيا المركزي
ينبغي أن تمارس اللجنة المؤقتة المعينة سلطات محدودة حتى يتم تعيين محافظ للمصرف المركزي ونائب له ومجلس إدارة كامل وفقاً للمادة (15) من الاتفاق السياسي الليبي والاتفاقيات اللاحقة.
يجب أن يشمل نطاق هذه الشروط ما يلي:

  • لا يجوز اتخاذ أي قرارات مالية أو سياسية أو تغييرات إدارية تتجاوز تلك المطلوبة لضمان الأعمال الملّحة للمصرف المركزي، ويشمل هذا الشرط أيضاً حظراً على تغيير هيكل أو قيادة أي بنوك تحت ملكية المصرف المركزي.
    •يمنع منعاً باتاً التصرف بأي مبالغ من احتياطيات الدولة.
    •لا يجوز صرف أي مبالغ لأغراض التنمية كما هو موضح في الفصل الثالث من الميزانية خلال فترة عمل اللجنة المؤقتة.
    •يقتصر منح خطابات الاعتماد للأغراض العامة والخاصة على تجديد خطابات الاعتماد القائمة لاستيراد السلع الأساسية اللازمة للمجتمع وتلبية الاحتياجات الأساسية، بما في ذلك الغذاء والمياه، ومستلزمات وخدمات الرعاية الصحية، والمأوى والمرافق، والملابس، والمنتجات الصحية، والنقل، والمواد التعليمية، وأدوات الاتصال، وتعفى من هذه القيود الاعتمادات المستندية للأغراض الخاصة التي تصل إلى ما قيمته 4,000 دولار أمريكي.