Skip to main content

الكاتب: S

نيوزويك: ليبيا لديها صفقة مع ترامب قد تعيد تشكيل أفريقيا وأوروبا

ذكرت صحيفة “نيوزويك” اليوم الثلاثاء أن ممثلو حكومة الوحدة الوطنية يتطلعون إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإبرام صفقة يمكن أن يكون لها آثار عميقة عبر قارتين .

وأشارت الصحيفة إلى أن في المقابل تسعى حكومة الوحدة الوطنية إلى تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية لا سيما فيما يتعلق باحتياطيات ليبيا النفطية الهائلة مع إدارة معروفة بسياستها الخارجية القائمة على الصفقات .

وتابعت الصحيفة بالقول أن السلطات الليبية تهدف إلى ترسيخ العلاقات الأمنية والتخفيف أيضا من حدة الهجرة واسعة النطاق للاجئين الأفارقة إلى أوروبا وفقا لصحيفة .

شركة إيطالية تفوز بعقد بقيمة 8.5 مليون يورو لدعم مشروع حقل غاز البوري

فازت شركة نيكست جيو سوليوشنز الإيطالية “نيكست جيو”بعقد قيمة 8.5 مليون يورو للتعاون مع شركة الخدمات النفطية الإيطالية سايبم في أنشطة الحفر والبناء ودعم الاستقرار لمشروع تطوير حقل غاز البوري .

وقالت الشركة الإيطالية ان بموجب العقد ستكون شركة “نيكست جيو” مسؤولة عن عمليات مراقبة قاع البحر باستخدام المركبات التي يتم تشغيلها عن بعد وخدمات دعم البناء وتسليم خط الأنابيب خلال مراحل التثبيت التي تنفذها شركة سايبم في مشروع غاز البوري البحري وفقا لشركة “اوف شور إنيريجي” .

وبحسب شركة نيكست جيوسويشنز فإن مشروع استغلال غاز البوري يعد أحد أهم مبادرات التطوير البحري في ليبيا ويهدف إلى الاستفادة من الغاز الطبيعي المصاحب من الحقل البحري الواقع قبالة الساحل الليبي .

وأشارت الشركة إلى أن وقعت الشركة الإيطالية أيضا عقدا بقيمة 62.6 مليون يورو مع شركة سايبم في سبتمبر الماضي لتقديم خدمات متخصصة تحت سطح البحر ودعم التثبيت لنفس المشروع ويتضمن المشروع تركيب وحدة جديدة لاستخلاص الغاز بالإضافة إلى العديد من التحسينات والترقيات للبنية التحتية القائمة ومن المتوقع أن تبدأ العمليات في الربع الأخير من هذا العام وتستمر لعدة أشهر مع إمكانية التمديد .

وتابعت الشركة بالقول أن المشروع يهدف لتطوير حقل غاز البوري الذي تديره شركة مليتة للنفط والغاز إلى تعزيز إنتاج الغاز وخفض الانبعاثات من خلال أنظمة استخراج جديدة وربط الأنابيب ومن المقرر أن تبدأ العمليات في عام 2026 .

الرئيس التنفيذي لشركة إيني: ظروف العمل في ليبيا آمنة نسبيا

أكد الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية للطاقة كلاوديو ديسكالزي أن الشركة تعمل في ظل ظروف آمنة نسبيا فيما يتعلق بإدارة المخاطر في المشاريع التي تطورها في ليبيا .

وفي حديثه من وول ستريت خلال فعالية بمناسبة الذكرى الثلاثين لإدراج شركة إيني في بورصة نيويورك أوضح ديسكالزي أن إيني تنتج الغاز في ليبيا ويُوجَّه كامل الإنتاج إلى إيطاليا .

وأضاف أن هذا الدور جعل من إيني مساهما رئيسيا في التحول في مجال الطاقة وساعد في حماية عمليات إنتاجها في ليبيا .

وأشار ديسكالزي إلى أن إيني تواصل دعم ليبيا والاستثمار فيها كونها الشركة الوحيدة التي تستثمر في مشاريع تلبي احتياجاتها التشغيلية بشكل مباشر .

الغارديان: تهريب الوقود من قبل سياسيين في الدولة كلف ليبيا 20 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات.. إليكم التفاصيل

كشفت صحيفة الغارديان البريطانية اليوم الإربعاء أن ارتفاع عمليات تهريب الوقود التي ترعاها الدولة بين عامي 2022 و2024 تسبب في خسارة الشعب الليبي نحو 20 مليار دولار 15 مليار جنيه إسترليني من الإيرادات وهو مبلغ مثير للقلق يتطلب فرض عقوبات دولية حاسمة ضد المسؤولين وذلك وفقا للتقرير الأكثر شمولا الذي نُشر حول كيفية نهب المصدر الأساسي للإيرادات في ليبيا بشكل منهجي .

وبحسب الصحيفة يذكر تقرير صادر عن هيئة التحقيق والسياسات “سينتري” أن السياسيين وقادة الأمن الذين يدعون خدمة الشعب ومكافحة الجريمة المنظمة هم في الواقع العقل المدبر الرئيسي لتهريب الوقود في ليبيا غالبًا بدعم من دولٍ أجنبية كما هُرِب بعض الوقود المستورد إلى السودان حيث أطال أمد الحرب الأهلية في البلاد .

ودعا سينتري إلى إجراء تحقيق مدعوم من الغرب بشأن مسؤولي النفط الليبيين المعروفين بأنهم في قلب مؤسسة تهريب الوقود كما دعا إلى تقديم مساعدة دولية لضمان تمكن هيئات التحقيق الليبية من تحديد هوية أولئك الذين سرقوا الأموال من الشعب الليبي .

وأشار التقرير إلى أن لقد كان تهريب الوقود مشكلة طويلة الأمد في ليبيا لكن التقرير يزعم أن المبالغ المعنية ارتفعت بشكل حاد بعد عام 2022 بعد تغيير قيادة المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا وهي واحدة من الهيئات الحكومية القليلة التي تمتد عبر الانقسامات بين الشرق والغرب والتي خلقت فعليا حكومتين منذ سقوط معمر القذافي في عام 2011 .

وبحسب الصحيفة أن المؤسسة الوطنية للنفط طبقت نظاما يتم بموجبه استبدال النفط الخام الليبي الوفير بالوقود المكرر المستورد والذي بدلا من استهلاكه في السوق الليبية بأسعار مدعومة تم إعادة بيعه في الخارج وتحقيق أرباح هائلة .

وقالت الصحيفة أن بحلول أواخر عام 2024 ارتفعت واردات المؤسسة الوطنية للنفط من الوقود من حوالي 20.4 مليون لتر يوميا في أوائل عام 2021 إلى ذروة تجاوزت 41 مليون لتر يوميا بحلول أواخر عام 2024 ولا يمكن لأي زيادة حقيقية في الطلب المحلي على البنزين المكرر أن تبرر مثل هذه الزيادة الكبيرة وتزعم سينتري أن أكثر من نصف البنزين المكرر المستورد قد تم بيعه من قبل شبكات إجرامية لتحقيق ربح خاص .

وأوضح التقرير أنه نظرا لحجمه التهريب الهائل لم يعد من الممكن تصوير تهريب الوقود على أنه مجرد نتيجة ثانوية لضعف الحكم. ففي عام 2021 تبناه كبار حكام ليبيا فعليا كجزء من استراتيجية منهجية أوسع نطاقا لإستنزاف ثروات هائلة من السكان .

وتطرقت الصحيفة إلى أن شاركت شبكات الجريمة المنظمة بالتعاون مع مسؤولين فاسدين يتمتعون بنفوذ على بيروقراطية الدولة والمراكز اللوجستية ونقاط التوزيع والطرق والمعابر الحدودية زيادة هائلة في التصدير غير المشروع للوقود المدعوم وتشمل الوجهات السودان وتشاد والنيجر وتونس وألبانيا ومالطا وإيطاليا وتركيا .

تشمل وسائل النقل فئات مختلفة من السفن وشاحنات الصهاريج، والمركبات الأصغر حجمًا، وحتى خطوط الأنابيب غير الشرعية وذلك حسب السياق الجغرافي والظروف الخاصة لنموذج العمل. يُسبب هذا التصدير غير القانوني للوقود نقصا محليًا مما يُجبر المواطنين على دفع أسعار أعلى بكثير في منافذ البيع غير الرسمية وخاصة في المناطق النائية بليبيا.

وبين التقرير أن التهريب لم يحرم البنك المركزي الليبي من عائدات الدولار الحيوية فحسب بل قوض أيضا نزاهة المؤسسة الوطنية للنفط التي تشكل صادراتها من الهيدروكربونات كل دخل ليبيا تقريبا .

وقال التقرير إن الزيادة الكبيرة في واردات الوقود حدثت خلال رئاسة فرحات بن قدارة للمؤسسة الوطنية للنفط والذي ترك منصبه في يناير بعد 30 شهرا في المسؤولية.

صرح بن قدارة لـ”سنتري” أن المؤسسة الوطنية للنفط خلال فترة ولايته حافظت على شفافيتها وروح المبادرة في تعاونها مع المؤسسات الوطنية والمنظمات الدولية

وأضاف أنه قدّم إصلاحات إلى مجلس الوزراء والمجلس الأعلى لشؤون الطاقة لتقليل الاعتماد على الديزل المدعوم في توليد الكهرباء.

وأضاف بن قدارة أن هذه المقترحات تضمنت زيادة إنتاج الغاز الطبيعي وتشجيع استخدام الغاز والطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء، والبدء في رفع الدعم عن الوقود تدريجيا وفقا لصحيفة .

تايمز أوف مالطا تكشف عن عميل سري كممول لمشروع نفطي داخل ليبيا مرتبط بشركة مالطية .. إليكم التفاصيل

كشفت صحيفة “تايمز أوف مالطا” اليوم الثلاثاء أنه تم تسمية جان مارساليك الهارب والمشتبه به في التجسس الروسي في نزاع بمحكمة مدنية في لندن كممول سري لمشروع نفط ليبي عام 2016 مرتبط بشركة مالطية .

وأشارت الصحيفة إلى أن أدى الدور المكشوف الذي لعبه مارساليك في تمويل شراء ثلاث منصات حفر نفطية برية في ليبيا عام 2016 من قبل شركة لوراسكو إلى خلاف قانوني بين شريكين تجاريين سابقين في المشروع واللذين قدما تقارير مختلفة لأول مرة بتورط مارساليك في الصفقة .

وقال رجل الأعمال أحمد بن حليم أحد مديري شركة إل إتش سيفيروس ومقرها مالطا والتي تضم محفظة شركاتها شركة لوراسكو أنه اكتشف فقط في عام 2022 أن مارساليك كان وراء شركة إي إيه إل إنرجي التي استثمرت في منصات الحفر داخل ليبيا .

وبحسب الصحيفة أسس حليم شركة إتش سيفروس عام 2011 كشركة استثمارية حيث تأسست الشركة في جزر كايمان وسُجلت مؤخرا في مالطا .

وقال متحدث باسم بن حليم وشركاته لصحيفة تايمز أوف مالطا أن شريكه التجاري السابق جو بومان لم يكشف عن دور مارساليك في شركة إيل إنيرجي إلا في عام 2022 .

وتابعت الصحيفة بالقول أنه بعد هذا الإكتشاف قال المتحدث إن بن حليم وشركاته اتخذوا “كل الخطوات المعقولة والسليمة لفهم الآثار القانونية لهذا الإفصاح والتصرف بناء على الحقائق التي تلقوها مؤخرا وفقا لصحيفة .

صحيفة فرنسية: محكمة باريس تنظر في طلب نيكولا ساركوزي الإفراج عنه من السجن في انتظار الاستئناف لقضية التأمر لجميع أموال حملته الإنتخابية من ليبيا

ذكرت صحيفة لوموند الفرنسية اليوم الإثنين أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي يسعى إلى الإفراج عنه من السجن في انتظار استئناف حكم بالسجن لمدة خمس سنوات بشأن تمويل حملته الانتخابية في ليبيا .

وقال الصحيفة أنه من المقرر أن تستمع المحكمة في باريس يوم الاثنين إلى طلب الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الإفراج عنه من السجن في انتظار الاستئناف وذلك بعد أسابيع من بدء تنفيذ حكم بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة التآمر لجمع أموال لحملته الانتخابية من ليبيا .

وأكدت الصحيفة أن ساركوزي أنكر باستمرار ارتكاب أي مخالفات واستأنف الحكم واصفا نفسه بأنه ضحية انتقام وكراهية ولن يحضر جلسة الاستماع يوم الاثنين شخصيا لكن سيمثله محاموه أمام محكمة الاستئناف.

وقال محاميه كريستوف إنجرين بعد سجن ساركوزي إن موكله لم يستوف أيا من الأسباب القانونية التي تستدعي “الاحتجاز المؤقت”مضيفا أن ساركوزي كان دائما يلتزم بالمتطلبات القضائية والمثول أمام المحكمة وبموجب القانون الجنائي الفرنسي لا يجوز الحبس الاحتياطي إلا لمنع المزيد من النشاط الإجرامي أو لضمان بقاء المتهم متاحا لنظام العدالة .

وأشارت الصحيفة إلى أن إذا وافقت المحكمة على إطلاق سراحه فقد يُطلب من ساركوزي ارتداء سوار إلكتروني أو إيداع مبلغ من المال ككفالة أو تسجيل حضوره بانتظام مع السلطات .

وتابعت الصحيفة بالقول أن ساركوزي واجه عدة معارك قانونية منذ مغادرته منصبه وفي العام الماضي أيدت أعلى محكمة في فرنسا إدانته بالفساد واستغلال النفوذ وأمرته بارتداء جهاز مراقبة إلكتروني لمدة عام وهو أول إجراء من نوعه يُفرض على رئيس فرنسي سابق وقد أُزيل الجهاز منذ ذلك الحين وفقا لصحيفة الفرنسية .

بيزنس إنسايدر: على الرغم من صغر طاقتها الإنتاجية إلا أنها تجذب الكثير من المستثمرين الأجانب.. إليكم التفاصيل

سلط تقرير اقتصادي نشره موقع “بيزنس إنسايدر الضوء على الاكتشافات النفطية الكبرى التي أعلنت عنها المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس معتبرا إياها مؤشرا واضحا على تجدد النشاط داخل قطاع النفط الليبي بعد فترة من التراجع وعدم الاستقرار .

وأوضح التقرير أن إعلان المؤسسة الوطنية للنفط عن هذه الاكتشافات يعكس اهتماما متزايدا من الشركات العالمية بالاستثمار في ليبيا خاصة وسط مؤشرات على انتعاش القطاع مع تكثيف الشركات الأجنبية والمحلية أنشطتها في الاستكشاف والإنتاج .

وأشار التقرير إلى أن شبكة مصافي التكرير الرئيسية في ليبيا على الرغم من صغر طاقتها الإنتاجية تُعدّ ركيزةً أساسيةً لقطاع النفط حيث تُشغّل البلاد خمس مصافي رئيسية في الزاوية وراس لانوف وطبرق والبريقة والسرير .

وأوضح التقرير أن بعض هذه المصافي مثل راس لانوف يواجه تحدياتٍ تشغيلية إلا أنها لا تزال تُعالج الجزء الأكبر من النفط الخام مما يجعلها عنصرا محوريا في الحفاظ على استقرار الإنتاج .

وتابع التقرير بالقول أن عمليات التكرير في ليبيا تمثل نقاطا مهمة للتحديث والاستثمار مؤكدا أن الحفاظ على موثوقية هذه المصافي يمثل فرصة حقيقية للنمو المستدام لقطاع النفط مما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني وجذب المزيد من الشركاء الدوليين .

إنرجي كابيتال آند باور: التنسيق بين الشركات الأوروبية والعالمية في ليبيا مؤشرا واضح على فتح باب استثمارات جديدة

سلط تقرير اقتصادي نشره موقع “إنرجي كابيتال آند باور” الضوء على ما وصفه ب النهضة الحالية في قطاع الطاقة الليبي .

وأكد التقرير أن شركات نفطية أوروبية وعالمية كبرى استبقت “قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد 2026 المقرر انعقادها في العاصمة طرابلس أيام 24 و25 و26 يناير المقبل بإعلان التزامها الاستثماري بالبلاد .

وتابع الموقع بالقول أن هذا الالتزام من شأنه أن يضع ليبيا في قلب ديناميكيات الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط .

وأشار إلى أن شركات كبرى مثل إيني الإيطالية وتوتال إنرجيز الفرنسية وأو إم في النمساوية وريبسول الإسبانية ومويل المجرية وشركة تباو التركية الحكومية تعمل على تسريع مشاريع الاستكشاف وتعزيز إنتاج الهيدروكربون.

الأهمية الجيوسياسية لقطاع الطاقة الليبي:

وأوضح التقرير أن هذا الانتعاش يأتي في ظل مشهد جيوسياسي متغير في شمال أفريقيا حيث تتزايد أهمية موارد النفط والغاز غير المستغلة في ليبيا لأمن الطاقة الإقليمي وتنويع الإمدادات الأوروبية وقد دفع هذا الشركات العالمية إلى التحرك بسرعة لتأمين موطئ قدم استراتيجي في قطاع المنبع الليبي .

وتطرق التقرير إلى أن التحركات الأخيرة تعكس الثقة المتزايدة في إمكانات الإنتاج الليبي على المدى الطويل وفي بيئة تنظيمية تشجع الشراكات الدولية معتبرا هذا الزخم انعكاسا لتحول ليبيا إلى مركز واعد للطاقة في شمال أفريقيا .

التداعيات الاقتصادية والاستثمارية الواسعة:

وبحسب التقرير أن التنسيق بين الشركات الأوروبية والعالمية العاملة في ليبيا يُعدّ مؤشرا واضحا على الثقة في بيئة الأعمال الليبية مما قد يفتح الباب أمام استثمارات أجنبية جديدة تُسهم في تحديث قطاع النفط والغاز وتوسيع نطاق استخدام التقنيات الحديثة في عمليات الإنتاج البحرية والبرية مما يضمن تحقيق الاسترداد الأمثل للموارد وإدارة المخاطر المتقدمة في الأسواق الناشئة وفقا للموقع .

وكالة الأناضول: تركيا تعمل على تجهيز مشاريع نفطية ملموسة في ليبيا

أكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار اليوم الأحد أن بلاده تواصل جهودها لتحويل أنشطة التنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما إلى مشاريع ملموسة في عدد من الدول بينها ليبيا .

وفي حديثه لوكالة الأناضول التركية أوضح بيرقدار أن تركيا تهدف إلى تعزيز حضورها في مجالات الطاقة والتعدين خارج حدودها بما يساهم في خفض عجز الحساب الجاري والاعتماد على الواردات .

وبحسب وكالة الأناضول ناقش الجانبان الليبي والتركي برامج الاستكشاف في المناطق البرية والبحرية وإعادة تأهيل وتطوير الحقول النفطية ومشاركة الشركات التركية في مشاريع الهيدروكربون وتطوير البنية التحتية لقطاع النفط الليبي .

رويترز: 40 شركة نفطية تبدى اهتمامها بجولة العطاءات الحالية

ذكرت وكالة رويترز العالمية اليوم الإربعاء نقلا عن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان إن 40 شركة نفطية تبدى اهتمامها بالمشاركة في جولة العطاءات الحالية التي تجريها البلاد للحصول على حقوق التنقيب عن النفط .

وأضاف سليمان خلال مؤتمر أديبك للطاقة في أبوظبي أن إنتاج ليبيا الحالي يتراوح بين 1.4 مليون برميل يوميا بالزيادة أو النقصان وذلك وفقا لرويترز .

أفريكا إنتلجنيس: كفالة مالية كبيرة تعيق إطلاق سراح هانيبال القذافي.. إليكم التفاصيل

كشف موقع أفريكا إنتلجنيس الإستخباراتي الفرنسي اليوم الإربعاء أن إطلاق سراح نجل معمر القذافي هانيبال المعتقل منذ عشر سنوات مشروط بدفع كفالة كبيرة تطالب بها المحاكم اللبنانية .

وأشار الموقع الفرنسي إلى أن مع ذلك قد يُخفَّض هذا المبلغ قريبا أو حتى يُلغى كليًا وذلك من خلال التفاوضات وفقا للموقع الفرنسي .

أو إم في النساوية تكشف عن خططها النفطية في مدينة سرت.. إليكم التفاصيل

كشفت شركة النفط “أو إم في” النمساوية اليوم الثلاثاء عن إكتشاف حقل نفطي بري قبالة سواحل ليبيا .

وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في أواخر الأسبوع الماضي أن بئر الاستكشاف B-1 التابع لشركة أو أم في النساوية قد بدأ في تدفق النفط والغاز بنجاح .

وقالت المؤسسة الوطنية للنفط إن البئر تم حفره على عمق إجمالي قدره 10476 قدما في حوض سرت وأن معدل التدفق بلغ أكثر من 4200 برميل يومياً من النفط وأكثر من 2.6 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز .

وذكرت شركة أو إم في أن طريق الاستكشاف كان يستهدف أحجام قابلة للاستخراج تتراوح بين 15 مليون و42 مليون برميل من المكافئ النفطي .

وأشارت الشركة إلى أن يقع الموقع بالقرب من البنية التحتية القائمة مما يوفر إمكانات للتطوير السريع مضيفة أنها تعمل بشكل وثيق مع مؤسسة النفط الوطنية لتقييم الاكتشاف والنظر في الخطوات التالية .

رويترز: ليبيا تدرس رفع إنتاج النفط إلى 1.6 مليون برميل يوميا العام المقبل

ذكرت وكالة رويترز العالمية اليوم الثلاثاء نقلا عن وزير النفط والغاز بحكومة الوحدة الوطنية خليفة عبد الصادق حيث قال : إن ليبيا تدرس زيادة إنتاجها النفطي إلى 1.6 مليون برميل يوميا العام المقبل و1.8 مليون برميل يوميًا في 2027 .

وأكد عبد الصادق في مؤتمر أديبك للطاقة في أبوظبي لدينا مهمة لزيادة إنتاج النفط إلى مليوني برميل يوميًا في السنوات الخمس المقبلة

وأضاف أن الإنتاج يبلغ حاليًا نحو 1.4 مليون برميل يوميًا وفقا لرويترز .

أفريكا إنتلجنيس: ثلاث شركات تتنافس على بناء محطات النفط والغاز في شمال جالو

ذكر موقع أفريكا إنتلجنيس الإستخباراتي الفرنسي اليوم الأحد أن ثلاث شركات تتنافس على بناء محطات النفط والغاز في شمال مدينة جالو .

وتابع الموقع بالقول أن شركة الواحة للنفط تراجع عروض شركات بتروفاك وسايبم ودايو للهندسة والإنشاءات لبناء بنيتها التحتية النفطية في شرق ليبيا ورغم أن المشروع كان من المقرر أن يبدأ في عام 2027 إلا أنه متأخر عن الجدول الزمني وفقا للموقع الفرنسي .

موقع فرنسي: سيدة أعمال تركية مقيمة في دبي تتعاون مع مهربين نفط في ليبيا بطريقة غير شرعية.. إليكم التفاصيل

كشف موقع “أفريك” الفرنسي اليوم الخميس عن شبكة تمتد من البحر الأبيض المتوسط إلى أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى تساهم في تجارة النفط بطريقة غير شرعية .

وقال الموقع الفرنسي أن في قلب هذا الفساد الذي تساهم فيه أيضا سيدة أعمال تركية صربية مقيمة في دبي ففي أقل من خمس سنوات حوّلت شركة بي جي أن، وهي شركة بتروكيماويات عائلية إلى وسيط رئيسي للنفط الليبي حيث تُدير ما يقرب من مليون برميل يوميا .

ترتيبات معقدة تشمل شركات وهمية:

وحسب المصادر نفسها تشير التقديرات إلى أن شركة بي جي أن وشركاتها التابعة لها قد حققت 2.7 مليار دولار أميركي من هذه التجارة عام 2023 أي ما يعادل 30% من الإجمالي وفقا «فاينانشال تايمز» وتعمل الشركة من دبي وإسطنبول وجنيف باستخدام ترتيبات معقدة تشمل شركات وهمية وحسابات سويسرية .

وأضاف الموقع الفرنسي أن مفارقة هذه الشركة تكمن في أنها نجحت في ترسيخ وجودها في ليبيا حيث تعمل بالتزامن مع السلطات في ليبيا

تحويلات مشبوهة بملايين الدولارات:

وقال الموقع أن المدعي العام في طرابلس يجري تحقيقا في تحويلاتٍ مشبوهة بملايين الدولارات من ليبيا والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الشركة دخلت في شراكة مع مؤسسة أخرى للحصول على حقوق إنتاج حقل طهارة النفطي .

وتابع الموقع الفرنسي بالقول أن تأثير هذه الشبكة يتجاوز الحدود الليبية وفي التقرير يشير هذا الارتباط إلى وجود شبكة إقليمية للاستيلاء على النفط باستخدام أساليب متشابهة وشركات وهمية وترتيبات مالية غامضة وفساد النخب السياسية وهكذا يصبح النفط أداة لنظام استغلالي يمتد في جميع أنحاء المنطقة .